توفيق الحكيم

أحد أبرز رواد الأدب العربي الحديث، ويعتبر من أهم من وضع حجر الأساس لشكل الرواية العربية، كما أنه أنشأ تيار مسرحي خاص به، أُطلق عليه “المسرح الذهني” نظرًا لاعتماده على الخيال واستخدام الدلائل والرموز لعمل إسقاط على الواقع بمهارة استثنائية تميّز بها هو فقط، وساهمت في تقديم رؤية نقدية للحياة والمجتمع تتسم بقدر كبير من العمق والوعي، كما أنه كان أول مؤلف استلهم في أعماله المسرحية موضوعات مستمدة من التراث المصري وقد استلهم هذا التراث عبر عصوره المختلفة، سواء أكانت فرعونية أو رومانية أو قبطية أو إسلامية.

في نفس السياق اتسمت مسرحيات “الحكيم” بصعوبة تمثيلها وتقديمها على خشبة المسرح باستثناء عدد محدود من الأعمال، وهو ما أدركه “توفيق” جيدًا وقال عنه:

“إني اليوم أقيم مسرحي داخل الذهن وأجعل الممثلين أفكارًا تتحرك في المطلق من المعاني مرتدية أثواب الرموز، لهذا اتسعت الهوة بيني وبين خشبة المسرح ولم أجد قنطرة تنقل مثل هذه الأعمال إلى الناس غير المطبعة.”.

يقول عنه نجيب محفوظ في أحد اللقاءات التليفزيونية: “مولد توفيق الحكيم ده مولد للفن الصافي” يستهل “نجيب” حديثه عن “توفيق” موضحًا أن ما قبل “الحكيم” يجب اعتباره عهد وما بعده هو عهد آخر من التركيز على الفن بشكل خالص، وتقديم المسرح والرواية بشكل يجعله حجر الأساس لمستقبل الأدب العربي. ويستأنف:”أنا أثر فيا فنه قبل كل شيء، خصوصًا “عودة الروح” و”يوميات نائب في الأرياف” ومن الاتنين دول خرجت رواياتي كلها”.

على جانب آخر وفي مناسبة أخرى اجتمع فيها المفكر والأديب، التلميذ والأستاذ كما وصفه “محفوظ” عندما قال “أدين له بما يدين له التلميذ لأستاذه وده شيء كبير جدًا”، اجتمع “نجيب” و”الحكيم” في لقاء إذاعي آخر احتفالًا بعيد ميلاد أديب نوبل، والذي استفاض بالحديث عن تأثره بأعمال الأخير وقال:

“جميع كتب الأستاذ توفيق الحكيم عندنا لأننا اتربينا فيها، أقربها للقلب ومش بالضروري تكون أقيّمها وقد تكون أقيمها دي مسألة أخرى، لكن الواحد خدها من حيث تأثيرها فيه، فمثلًا “أهل الكهف” كان تأثيرها كبير جدًا! ضخم! و”عودة الروح”، العديد من المسرحيات والروايات والكتب، كان لها تأثيرها، إنما ليه أنا ذكرت دول؟ لأنهم عايشين معايا لدلوقتي”.

تصنيف روايات الكاتب: مسرح – رواية – قصة

توفيق الحكيم

أحد أبرز رواد الأدب العربي الحديث، ويعتبر من أهم من وضع حجر الأساس لشكل الرواية العربية، كما أنه أنشأ تيار مسرحي خاص به، أُطلق عليه “المسرح الذهني” نظرًا لاعتماده على الخيال واستخدام الدلائل والرموز لعمل إسقاط على الواقع بمهارة استثنائية تميّز بها هو فقط، وساهمت في تقديم رؤية نقدية للحياة والمجتمع تتسم بقدر كبير من العمق والوعي، كما أنه كان أول مؤلف استلهم في أعماله المسرحية موضوعات مستمدة من التراث المصري وقد استلهم هذا التراث عبر عصوره المختلفة، سواء أكانت فرعونية أو رومانية أو قبطية أو إسلامية.

في نفس السياق اتسمت مسرحيات “الحكيم” بصعوبة تمثيلها وتقديمها على خشبة المسرح باستثناء عدد محدود من الأعمال، وهو ما أدركه “توفيق” جيدًا وقال عنه:

“إني اليوم أقيم مسرحي داخل الذهن وأجعل الممثلين أفكارًا تتحرك في المطلق من المعاني مرتدية أثواب الرموز، لهذا اتسعت الهوة بيني وبين خشبة المسرح ولم أجد قنطرة تنقل مثل هذه الأعمال إلى الناس غير المطبعة.”.

يقول عنه نجيب محفوظ في أحد اللقاءات التليفزيونية: “مولد توفيق الحكيم ده مولد للفن الصافي” يستهل “نجيب” حديثه عن “توفيق” موضحًا أن ما قبل “الحكيم” يجب اعتباره عهد وما بعده هو عهد آخر من التركيز على الفن بشكل خالص، وتقديم المسرح والرواية بشكل يجعله حجر الأساس لمستقبل الأدب العربي. ويستأنف:”أنا أثر فيا فنه قبل كل شيء، خصوصًا “عودة الروح” و”يوميات نائب في الأرياف” ومن الاتنين دول خرجت رواياتي كلها”.

على جانب آخر وفي مناسبة أخرى اجتمع فيها المفكر والأديب، التلميذ والأستاذ كما وصفه “محفوظ” عندما قال “أدين له بما يدين له التلميذ لأستاذه وده شيء كبير جدًا”، اجتمع “نجيب” و”الحكيم” في لقاء إذاعي آخر احتفالًا بعيد ميلاد أديب نوبل، والذي استفاض بالحديث عن تأثره بأعمال الأخير وقال:

“جميع كتب الأستاذ توفيق الحكيم عندنا لأننا اتربينا فيها، أقربها للقلب ومش بالضروري تكون أقيّمها وقد تكون أقيمها دي مسألة أخرى، لكن الواحد خدها من حيث تأثيرها فيه، فمثلًا “أهل الكهف” كان تأثيرها كبير جدًا! ضخم! و”عودة الروح”، العديد من المسرحيات والروايات والكتب، كان لها تأثيرها، إنما ليه أنا ذكرت دول؟ لأنهم عايشين معايا لدلوقتي”.

تصنيف روايات الكاتب: مسرح – رواية – قصة

من هو توفيق الحكيم؟ نشأته وحياته الخاصة

 

ولد توفيق في 9 أكتوبر 1897م، لكنَ هناك من يقدم تاريخاً آخر لولادته وهو ما ورد في دراسة عن توفيق الحكيم للدكتور إسماعيل أدهم والدكتور إبراهيم ناجي حيث أرَّخا تاريخ مولده عام 1903 م.

والديه كانا من أصول مُختلفة، فقد ولد لأب مصري من أصل ريفي يعمل في سلك القضاء في مدينة الدلنجات بمحافظة البحيرة، وكان يعد من أثرياء الفلاحين، ولأم تركية أرستقراطية كانت ابنة لأحد الضباط الأتراك المتقاعدين، وكان لذلك الاختلاف وأحيانًا الصراع تأثير كبير على شخصية “الحكيم” وخياله.

كان توفيق الحكيم في طفولته أميل للعزلة، لا تستهويه ألعاب الأطفال التقليدية، بل يميل إلى كل يثير الخيال والتفكير، كما كانت للموسيقى الأثر الأكبر في طفولته.

كان والد توفيق الحكيم كثير التّنقّل من بلدة إلى أخرى لعمله في القضاء، فاتسمت مراحل تعليمه بكثرة التنقل بين المدارس والمحافظات، إلى أن أنهى دراسته الثانوية والتحق بكلية الحقوق، ثم عمل كمحام لفترة قصيرة إلى أن تم إرساله في بعثة دراسية إلى باريس لمتابعة دراساته العليا في جامعتها قصد الحصول على شهادة الدكتوراه في الحقوق والعودة للتدريس في إحدى الجامعات المصرية الناشئة، لكن هناك استهواه الفن والمسرح والأدب وعاد دون الشهادة، وشغل العديد من الوظائف مثل:

  • وكيلاً للنائب العام في المحاكم المختلطة بالإسكندرية.
  • العمل في القضاء الأهليّ مُدّة خمسة أعوام في مُدن مختلفة ومن المُدن التي تنقّل فيها: طنطا، دمنهور، دسوق، فارسكور، كوم حمادة، وإيتاي البارود، وهي فترة انعكست على عدد من مؤلّفاته، مثل: “يوميّات نائب في الأرياف”، “ذكريات الفنّ والقضاء”، و”عدالة وفنّ”.
  • -مُدير لإدارة التّحقيقات في وزارة المعارف.
  • مُدير للإرشاد الاجتماعيّ في وزارة الشُّؤون الاجتماعيّة. العمل في الصّحافة في الأخبار اليوميّة.
  • مُدير عامّ لدار الكُتب. عضو في المجلس الأعلى لرعاية الفنون، والآداب، والعلوم الاجتماعيّة.
  • مندوب للجمهوريّة العربيّة المُتّحدة في اليونيسكو.
  • رئيس لاتّحاد كُتّاب مِصر.

تزوج “الحكيم” في الأربعينات من السيدة سيادة بيومي وأخفى خبر زواجه عن الناس والصحافة وهو ما علق عليه الكاتب مصطفى أمين قائلًا: “نحن الصحفيين مهمتنا الحصول على الأخبار ونحصل عليها من السراي ولا نعرف بزواج الحكيم”.

أنجب ابن وابنة، توفيت زوجته في عام 1977، وتوفي ابنه عام 1978، ولم يبقَ له سوى ابنته الوحيدة لحين وفاته في عام 1987.

 

ما ألهمه ليصبح كاتباً؟

 

كان لنشأة “الحكيم” واختلاف ثقافة الأب والأم الأثر الأكبر والمبكر في تكوين شخصيته ومخيلته، كما أن عالم الفن والمسرح قد استهواه من مرحلة المراهقة والشباب حيث وجد في تردده على فرقة جورج أبيض ما يرضي ميوله الفنية للانجذاب إلى المسرح، إلى أن سافر إلى “باريس” بغرض دراسة الحقوق، واتجه هناك إلى الأدب المسرحي والقصص. 

على جانب آخر وبعد الحرب العالمية الأولى ثم أحداث ثورة 1919 وهو ما لتهبت مشاعره الوطنية، وكان الدافع الأساسي للكتابة هو الإسهام بأي شيء تجاه الوطن، وكان الشائع وقتها هو كتابة الأشعار، وكان الاتجاه لكتابة الرواية مجازفة مثل الموسيقى والنحت والتمثيل، ولم تكن بعد فرع قائم بذاته من فروع الأدب ولا معترف به لكن يقول “الحكيم”: “شيطان الفن عندي كان قد ارتدى ثوب التمثيلية، قبل أن يلتفت إلى ثوب القصيدة الشعرية”، وبدأ بالفعل في كتابة “عودة الروح”.

 

مشوار توفيق الحكيم الأدبي

 

بدأ توفيق الحكيم بكتابة “عودة الروح” ولم تكن بعد الرواية استقرت كقالب فني، وكان يرى أن من الضروري وضع ذلك القالب وتطويره وعدم تركه للمستقبل حيث أن البلاد كانت في أشد الحاجة لذلك النوع من الفن لنقل تلك الفترة الهامة من التغييرات الاجتماعية والقومية وتطورها، فبدأ بالكتابة دون نية محددة لمصيرها،

وظلت سنين حبيسة الأدراج إلى أن وقعت في يد أحد زملاء “الحكيم” في الهيئة القضائية أثناء عمله كوكيل نيابة في طنطا، وهو شخص محب للقراءة والاطلاع فأبدى إعجابه الشديد بالرواية وأخذها إلى القاهرة وأصر على نشرها كما يروي “توفيق” في سيرته الذاتية “سجن العمر”.

صدرت “عودة الروح” عام 1933 وفي نفس العام صدرت مسرحية “أهل الكهف” والتي تعتبر من أهم العلامات في تاريخ توفيق الحكيم وتاريخ الأدب العربي المعاصر بشكل عام، واتسمت مسيرة “الحكيم” الأدبية بغزارة الإنتاج، إلى آخر كتاباته الأدبية “مصر بين عهدين” ونصوص “شجرة الحكم السياسي”.

 

أمسية ثقافية: فاروق شوشة يحاور توفيق الحكيم

 

 

 

الجوائز والتقديرات

 

حصل الكاتب توفيق الحكيم على العديد من الجوائز من أشهرها :

  • قلادة الجمهورية عام 1957.
  • جائزة الدولة في الآداب عام 1960، ووسام الفنون من الدرجة الأولى.
  • قلادة النيل عام 1975.
  • الدكتوراه الفخرية من أكاديمية الفنون عام 1975. 

محطات مميزة في حياته

   

اشتهر توفيق الحكيم بلقب “عدو المرأة” بسبب مهاجمته لـ إحدى رائدات الحركة النسوية في مصر وهي السيدة هدى شعراوي حيث قال كما يروي لصلاح منتصر في كتابه «شهادة توفيق الحكيم الأخيرة»: 

“يرجع إلى السيدة هدى شعراوي بسبب مهاجمتي أسلوبها في تشكيل عقلية المرأة المصرية خاصة البنات، بأن حذرتهن من الاستمرار في حياة الجواري وخدمة الرجال والأزواج في البيت لأنهن مساويات للرجل في كل شيء، واشتكى لي بعض الأزواج من البنات والزوجات، اللاتي يفكرن بطريقة شعراوي وفهمن رقي المرأة وأنه استعلاء على الرجل وعدم الخدمة في البيت فكتبت في ذلك، ونصحت الزوجة الحديثة بأن تعرف على الأقل أن تهيئ الطعام لزوجها وأن أسهل صنف يمكن أن تطبخه له هو صينية البطاطس في الفرن.”.

اشتهر توفيق الحكيم بموقفه الداعم لثورة يوليو وللرئيس جمال عبد الناصر وأنزله “ناصر” منزلة الأب الروحي لثورة 23 يوليو ووصل الأمر أنه كان يستقبله في أي وقت وبغير تحديد لموعد، لكن في عام 1972 تغير موقف “الحكيم” وأصدر كتاب “عودة الوعي” وهاجم فيه سياسات الحقبة الناصرية وأعلن أنه كان منساق خلف حماسه العاطفي الوطني.

من أشهر الصفات التي عُرف بها “الحكيم” أيضًا هي البخل، وكانت صفة يتم تناولها بشكل خفيف الدم من قبل العديد من المشاهير مثل نجيب محفوظ وأم كلثوم، وحتى الكاتب كمال الملاخ الذي أصدر كتاب عن حياة “الحكيم” كان تحت عنوان “الحكيم بخيلًا”.

 

اقتباسات توفيق الحكيم

 

“أملى أكبر من جهدى .. وجهدي أكبر من موهبتي .. وموهبتى سجينة طبعي .. ولكنى أقاوم ……”

“لا شيء يجعلنا عظماء غير ألم عظيم ”

“قيمة الكتب ليست أحيانًا فى كمالها الفنى، بل فى استطاعتها أن تعيش فى حياة طائفة من البشر.”

“من العسير على نفسي أن أتصور الجمال غير مقترن بالفضيلة، الجمال الحق والفضيلة الحقة شيء واحد”

“الصداقة …إنها الوجه الآخر غير البراق للحب ولكنه الوجه الذي لا يصدأ ابداً”

“ليس الشقاء هو البكاء، و ليست السعادة هي الضحك”

“رب شهيد مجيد له من التأثير والنفوذ فى ضمير الشعوب ما ليس لملك جبار من الملوك”

“الشر الناتج عن سبب كبير لأجدر بالتقدير من شر نشأ عن سبب تافه حقير”

 

أعماله خارج العالم الأدبي

 

  •  خلال فترة الحراك الوطني بعد الحرب العالمية الأولى وثورة 1919 قام توفيق الحكيم بتأليف الأناشيد الوطنية الحماسية والتي انتشرت وقتها بشدة لكن دون أن يعلم أحد مصدرها!
  • تحولت عدد من أعمال “الحكيم” إلى أفلام سينمائية ومسرحيات مثل أفلام “الأيدي الناعمة”، “الرباط المقدس”، “عصفور من الشرق” وسهرات مثل “ساحرة” و”أريد هذا الرجل”.

أسماء المؤلفات:

الروايات:

  • 1933 – عودة الرّوح
  • 1936 – القصر المسحور مع (طه حسين)
  • 1937 – يوميّات نائب في الأرياف
  • 1938 – عصفور من الشّرق
  • 1938 – أشعب
  • 1939 – راقصة المَعبد روايات قصيرة
  • 1940 – حمار الحكيم
  • 1944 – الرّباط المُقدس

القصص

  • 1938 – عهد الشّيطان قصص
  • 1941 – سلطان الظّلام قصص
  • 1953 – عدالة وفن قصص
  • 1953 – أرني الله قصص
  • 1966 – ليلة الزّفاف قصص قصيرة

المسرحيات

  • 1933 – أهل الكهف
  • 1934 – شهرزاد
  • 1939 – براكسا أو مشكلة الحُكم
  • 1943 – بجماليون
  • 1943 – سليمان الحكيم
  • 1949 – الملك أوديب
  • 1950 – مسرح المُجتمع
  • 1959 – الأيدي النّاعمة
  • 1955 – إيزيس
  • 1956 – الصّفقة
  • 1956 – المسرح المُنوّع
  • 1957 – لعبة الموت
  • 1957 – أشواك السّلام
  • 1957 – رحلة إلى الغد
  • 1960 – السّلطان الحائر
  • 1962 – يا طالع الشّجرة
  • 1963 – الطّعام لكلِّ فمّ
  • 1965 – شمس النّهار
  • 1966 – مصير صرصار
  • 1966 – الورطة
  • 1967 – بنك القلق (رواية مسرحيّة)
  • 1972 – مجلس العدلّ
  • 1974 – الدّنيا (رواية هزليّة مسرحيّة)
  • 1975 – الحمير

المقالات

  • 1938 – تحت شمس الفكر
  • 1938 – حماري قال لي
  • 1941 – من البُرج العاجيّ
  • 1942 – تحت المِصباح الأخضر
  • 1952 – فن الأدب
  • 1975 – ثورة الشّباب
  • 1976 – بين الفكر والفنّ
  • 1976 – أدب الحياة
  • 1980 – تحدّيات سنة 2000.

 

النصوص والدراسات

  • 1945 – شجرة الحُكم (نصوص سياسيّة)
  • 1954 – عصا الحكيم (نصوص حواريّة)
  • 1954 – تأمّلات في السّياسة (نصوص فكريّة)
  • 1955 – التعادليّة (نصوص فكريّة)
  • 1967 – قالبنا المسرحيّ (دراسة)
  • 1974 – حديث مع الكوكب (حوار فلسفيّ)
  • 1977 – مُختار تفسير القرطبيّ (تفسير)
  • 1983 – التعادليّة مع الإسلام والتعادليّة (فلسفة)
  • 1983 – الأحاديث الأربعة (فكر دينيّ)
  • 1985 – شجرة الحُكم السياسيّ (نصوص سياسيّة)

 

السير

  • 1936 – محمد – صلّى الله عليه وسلّم – سيرة حواريّة
  • 1943 – زهرة العُمر سيرة ذاتيّة
  • 1964 – سجن العُمر سيرة ذاتيّة
  • 1972 – رحلة بين عصرين ذكريات
  • 1974 – عودة الوعي ذكريات سياسيّة
  • 1975 – في طريق عودة الوعي ذكريات سياسيّة
  • 1983 – مصر بين عهدين ذكريات

 

أخرى

  • 1940 – نشيد الأنشاد دينيّ
  • 1964 – رحلة الرّبيع والخريف شعر
  • 1982 – ملامح داخليّة حوار
شارك

حمّل التطبيق

تحميل التطبيق

مقالات اخري

مارك توين

فرانز كافكا

رحاب هاني

شارك

الرئيسية
حسابي
كتب
كُتاب
متجر