أشرف العشماوي

أشرف العشماوي كاتب وروائي وقاص مصري ولد في ١٥ يوليو عام ١٩٦٦م، بدأ الكاتب مسيرته الكتابية عام ١٩٩٩م وبدأ فى الكتابة حتى وصل لنشر تسع روايات وكتاب وهم ” زمن الضباع ” عام ٢٠١٠م، ” تويا ” عام ٢٠١٢م، ” سرقات مشروعة ” عام ٢٠١٢م، ” المرشد ” عام ٢٠١٣م ، ” البارمان ” عام ٢٠١٤م ، ” تذكرة وحيدة للقاهرة ” عام ٢٠١٦م، ” كلاب الراعى ” عام ٢٠١٦م، ” سيدة الزمالك ” عام ٢٠١٨م ، ” بيت القبطية ” عام ٢٠١٩م ، و ” صالة أورفانيللي ” عام ٢٠٢١م.

من المنتظر أن تتحول رواية ” البارمان ” إلى مسلسل وأيضًا أن تتحول رواية ” المرشد ” إلى مسلسل وأن تتحول رواية ” تويا ” إلى فيلم وترجمت أيضا رواية ” تويا ” للغة الإيطالية، كما ترجمت رواية ” سيدة الزمالك للغة الإنجليزية ومن المتوقع صدورها قريبًا عن دار نشر Hoopoe بالتعاون مع قسم النشر بالجامعة الأمريكية.

تصنيف روايات الكاتب: إثارة/تشويق

أشرف العشماوي

أشرف العشماوي كاتب وروائي وقاص مصري ولد في ١٥ يوليو عام ١٩٦٦م، بدأ الكاتب مسيرته الكتابية عام ١٩٩٩م وبدأ فى الكتابة حتى وصل لنشر تسع روايات وكتاب وهم ” زمن الضباع ” عام ٢٠١٠م، ” تويا ” عام ٢٠١٢م، ” سرقات مشروعة ” عام ٢٠١٢م، ” المرشد ” عام ٢٠١٣م ، ” البارمان ” عام ٢٠١٤م ، ” تذكرة وحيدة للقاهرة ” عام ٢٠١٦م، ” كلاب الراعى ” عام ٢٠١٦م، ” سيدة الزمالك ” عام ٢٠١٨م ، ” بيت القبطية ” عام ٢٠١٩م ، و ” صالة أورفانيللي ” عام ٢٠٢١م.

من المنتظر أن تتحول رواية ” البارمان ” إلى مسلسل وأيضًا أن تتحول رواية ” المرشد ” إلى مسلسل وأن تتحول رواية ” تويا ” إلى فيلم وترجمت أيضا رواية ” تويا ” للغة الإيطالية، كما ترجمت رواية ” سيدة الزمالك للغة الإنجليزية ومن المتوقع صدورها قريبًا عن دار نشر Hoopoe بالتعاون مع قسم النشر بالجامعة الأمريكية.

تصنيف روايات الكاتب: إثارة/تشويق

نشأته وحياته الخاصة

ولد الكاتب أشرف العشماوى فى الدقى، محافظة الجيزة … تخرج فى جامعة القاهرة وحصل على ليسانس الحقوق … تزوج وأنجب أربعة أبناء … أحب الحقوق والقانون كثيرًا ولذلك عمل فى القضاء والنيابة منذ وقتها وحتى الآن حتى بعد نشره العديد من المؤلفات … بدأ فى كتابة المقالات والروايات بعدما بدأت تكثر خبراته وبدأ يعايش أحداث مثيرة – يجب كتابتها – بسبب عمله إلى جانب القضاء.

ما ألهمه ليصبح كاتبًا؟

كان أشرف العشماوى يعشق القراءة ولكن يرجع الفضل لتفكيره فى كتابة الروايات لمهنته بالقضاء والنيابة العامة … فقد كان يقابل العديد من الشخصيات والأحداث التي تلهمه للكتابة عنها وبدأ يكتسب خبرات حياتية من واقع وظيفته فبدأ يعود ليكتب عن ما يراه وما يعايشه لتتحول تلك الكتابات لروايات تحقق شهرة ومبيعات حاليًا .

مشوار أشرف العشماوي الأدبي

فى البداية، بدأ بنشر مقالات أسبوعية فى المجالات والصحف والمواقع الإليكترونية مثل “المصرى اليوم ” و” الشرق الأوسط ” وذلك عام ١٩٩٩م، لكنه لم يجرؤ على أخذ قرار نشر ما يكتبه من روايات.

وظل يكتب مقالات حتى قابل أنيس منصور فى احتفالية فى المتحف المصرى وأثناء انقطاع الكهرباء، انتهز تلك الفرصة ليريه المسودة الأولى لروايته … كان أنيس منصور غاضبًا فى البداية ولكنه وافق وكتب له أشرف العشماوى اسمه ورقم هاتفه ولكنه لم يتصل، بعد أكثر من ثلاثة أسابيع، اتصل به وقال له أن يترك وظيفته فى محكمة الاستئناف لأنه موهوب وأغلق الخط فى وجهه وبدأ فى مساعدته ليقابل الناشرين حتى توصل للدار المصرية اللبنانية التى ينشر معها حتى الآن

بدأ مسيرته الأدبية برواية ” زمن الضباع ” – التى لم تحقق نجاحًا واسعًا وقتها – رغم أنه كتب أكثر من عمل من قبلها ولكنه كان راض عن تلك الرواية أكثر ثم ظل عامين ليطل على القراء مرة أخرى برواية ” تويا ” التى كانت بمثابة بطاقة التعارف بين العشماوى والقارئ، فى نفس السنة، نشر كتاب بعنوان ” سرقات مشروعة ” عن تهريب الآثار المصرية والمحاولات لاسترجاعها منذ أيام محمد على باشا وحتى سرقة المجمع العلمى المصري

بدأ فى نشر باقى رواياته تباعًا بداية من ” المرشد ” ومرورًا ب ” البارمان ” ثم ” سيدة الزمالك ” و” بيت القبطية ” الذان حققا صدى واسع فى الوسط الثقافة ، انتهاء بآخر إصداراته ” صالة أورفانيللى ” التى كانت من ضمن قوائم الأكثر مبيعًا فى معظم المكتبات منذ ثانى أسبوع لها .

جوائز أشرف العشماوي

  • وصلت روايته ” تويا ” إلى القائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية عام ٢٠١٢م .
  • فازت روايته ” البارمان ” جائزة أفضل رواية فى معرض القاهرة الدولى للكتاب من الهيئة العامة للكتاب عام ٢٠١٤م .
  • حصلت روايته ” كلاب الراعى ” على جائزة أفضل رواية تاريخية من ملتقى مملكة البحرين الثقافية عام ٢٠١٩م .
  • وصلت روايته ” بيت القبطية ” إلى القائمة القصيرة لكبار الأدباء بجائزة ساويرس الثقافية للرواية عام ٢٠٢١م .

محطات مميزة في حياته

عن كتابة رواية البارمان

رواية ” البارمان ” تتحدث عن بارمان يدعى منير يعمل فى حانة شهيرة ويشاهد أهم رجال الدولة من رجال الأعمال والوزراء السابقين والسياسيين … ذكر الكاتب فى عدة لقاءات أنه ألهمه خطاب للرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك بعد انتخابات سابقة وهو يرتدى طربوشًا ويدعى أنه أول رئيس مدنى منتخب لمصر وأراد أشرف العشماوى أن يكتب عن الوعود الباطلة من خلال شخصية مناسبة لا يتم ذكرها فى الروايات كثيرًا وهو البارمان … كما ذكر أنه واجه العديد من المشاكل لأنه له مكانة قضائية مرموقة فلا يفترض عليه أن يراه أى أحد فى الحانات والملاهى الليلية فكان يستعين بأصدقائه ليتحدث مع البارمان ويزوره فى منزله … من شدة براعته لتجسيد البارمان ، اتصل به العديد منهم ليبلغوه بأنه صور حياتهم فى الرواية كأنه يعيشها فهو يعلم العديد من أسرار تلك المهنة .

ما ألهمه لكتابة رواية صالة أورفانيللى؟

تحدث الكاتب أشرف العشماوى أنه مر على العديد من الأشجار طوال حياته وأنه من الممكن أن يكون قد لمح يافطة ” نشترى كل شئ ” عد مرات ولكن فى ذات مرة وقف عند تلك اليافطة وجاءت فكرة روايته الأخيرة التى تقص حكاية ثلاثة أبطال تتشابك قصصهم لتصنع القصة الأكبر ويدخل أشرف العشماوى لعالم المزادات الخفى عن القراء وكيف سيطر اليهود على ذلك العالم منذ العهد الملكى .

ما ألهمه لكتابة كتاب سرقات مشروعة؟

العشماوى عضو فى اللجنة القومية لاسترداد الآثار المصرية المهربة خارج البلاد منذ عام ٢٠٠٧م كما عمل فى فترة من حياته مستشار للهيئة العامة للآثار وحارب قبل نشر روايته الأولى لصدور قانون الآثار لحماية الآثار المصرية من التهريب مما جعل له رؤية فى قصة تهريب الآثار التى يستعرضها فى كتابه منذ حكم محمد على باشا والى مصر عام ١٨٠٥م حتى سرقة المجمع العلمى المصري عام ٢٠١١م …

ما ألهمه لكتابة رواية  بيت القبطية؟

كانت لوظيفته كقاض دور مهم فى كتابة تلك الرواية … فإن الرواية تتحدث عن جريمة جنائية حدثت فى إحدى القرى الصغيرة فى الصعيد ويحاول محقق قضائى حل لغز الجريمة وكشف تفاصيلها إلى جانب حل الألغاز الغامضة والغريبة التى تظهر فجأة فى القرية …فكان على الكاتب معرفة الخفى عن الجرائم الجنائية ليستطيع الكتابة عنها ولكن ذلك الطريق كان ممهدًا للعشماوى …

 

اقتباسات أشرف العشماوي الشخصية

” أنا أرى أن الفن الروائي يطرح أسئلة أكثر مما يجيب والفن قائم على الدهشة والتنوع “


أنا أكتب ما يلح على ذهني وعلى عقلي ما أراه مختمرا وجاهزا بحيث أشعر أنه لابد وأن يعيش على الورق ويتحرك أمامي وأراه بعين الخيال كما لو كان واقعا حقيقيا أنا أتقمص شخصيات رواياتي أعيش معهم “


الأسلوب السلس والسهل في القراءة أصعب في الكتابة ، لكني دعني أقول ما أشعر به أنا أدرك نقاط ضعفي ونقاط قوتي وأعرف أن لدي عامل التشويق وهو أمر أحرص عليه لجذب القارئ بالطبع لأن الكتابة الرتيبة والمسهبة تصيب بالملل حتى ولو كانت اللغة بديعة . أنا لا أدعي إنني أديب أو مفكر أنا روائي يجيد الحكي وأعمل على تطوير أسلوبي وبناء رواياتي كل مرة لا أفكر في قارىء وقت اختيار الموضوع أو الكتابة لكن بمجرد نزول العمل في المكتبة أبدأ في متابعة القراء لأن الرصاصة خرجت ولابد أن أرى هل أصابت الهدف أم حادت عنه”

فى رأيى أن ما لا تدركه الغالبية منا جيدا أن القارئ في مصر لا يحتاج إلى وصاية من جهة رسمية ولا يثق إلا فيمن يختاره ويلجأ إليه طواعية إذا ما تشكك، ليستنير برأيه وليس ليجعله وصيا عليه

” الحقيقة إن الكتابة عن المهمشين أمر ممتع، شديد الثراء، غنى بالأفكار والدراما القوية “

” فى رأيى أن القارئ العربي غول قراءة ويجيد الفلترة والانتقاء، ناقد مرعب بالفعل ومخيف، أنا أكتب للقارئ فى المقام الأول، ثم بعد ذلك تأتى المبيعات والنقاد والجوائز فى مرتبة ثانية أو ثالثة، القارئ هو مقياس النجاح الحقيقى لأى كاتب من وجهة نظرى “

 

أعماله خارج العالم الأدبي

عمل أشرف العشماوى قاض فى المحاكم الابتدائية منذ عام ٢٠٠٧م وحتى عام ٢٠٠٨م … هو عضو فى اللجنة القومية لاسترداد الآثار المصرية المهربة خارج البلاد منذ عام ٢٠٠٧م … عمل فى فترة من حياته مستشار للهيئة العامة للآثار … يعمل حاليًا مستشارًا بمحكمة الاستئناف بالقاهرة.

أشهر شخصية في رواياته

يوسف – فى  رواية تويا – الذي تزامن وفاة والده مع وفاة جمال عبد الناصر عام ١٩٧٠م فيسير عن الجموع المودعة للرئيس وينعزل، يسافر إلى ليفربول ليكمل دراسته وتريد والدته أن يتزوج من فتاة أرستقراطية تدعى ” كاثرين ” ويستقر فى إنجلترا بجانبها ولكنه يترك ليفربول ويذهب إلى كينيا للبحث أكثر عن مرض الجذام واكتشاف المصل لعلاجه ويقابل فتاة تدعى ” تويا ” من قبيلة الكيكويو ويحبها، تقف أمامه صعاب تتمثل فى إصرار والدته على عودته لإنجلترا ونيفيل الذى يأبى نجاحه فى اكتشاف ذلك المصل.

 

أسماء مؤلفات أشرف العشماوي

  • زمن الضباع – الدار المصرية اللبنانية – عام ٢٠١٠م
  • تويا – الدار المصرية اللبنانية – عام ٢٠١٢م
  • سرقات مشروعة – الدار المصرية اللبنانية – عام ٢٠١٢م
  • المرشد – الدار المصرية اللبنانية – عام ٢٠١٣م
  • البارمان – الدار المصرية اللبنانية – عام ٢٠١٤م
  • تذكرة وحيدة للقاهرة – الدار المصرية اللبنانية – عام ٢٠١٦م
  • كلاب الراعى – الدار المصرية اللبنانية – عام ٢٠١٦م
  • سيدة الزمالك – الدار المصرية اللبنانية – عام ٢٠١٨م
  • بيت القبطية – الدار المصرية اللبنانية – عام ٢٠١٩م
  • صالة أورفانيلى – الدار المصرية اللبنانية – عام ٢٠٢١م
شارك

حمّل التطبيق

تحميل التطبيق

مقالات اخري

مارك توين

فرانز كافكا

رحاب هاني

شارك

الرئيسية
حسابي
كتب
كُتاب
متجر