رضوى عاشور

عن إبداعٍ يمتزجُ بالتاريخِ، وصوتٍ حُرٍ يرفضُ الظلمَ، عن فنّ المُقاوِمة والأديبة والدكتورة الأكاديمية؛ رضوى عاشور.

تُعتبر رضوى عاشور واحدة من الأديبات اللائي استطعن أن يتركنَ بصمتهّن الخاصّة في عالم الأدب العربيّ. وُلِدت رضوى في مدينةِ القاهرة عام ١٩٤٦.

وفي ١٩٧٧ نشرت أولى أعمالِها في النقد الأدبي ”الطريق إلى الخيمة الأخرى“ وفي ١٩٧٨ صدر لها بالإنجليزية كتابًا عُنونَ ”جُبران وبليـك“ وولجت رضوى من بعدِها إلى عالمِ الرُواية لتُـبهرنا بقلمِها الذي أخذ ينقُـشُ في أحداثِ التاريخِ ويُبدِع. وتُـوجّت هذه المرحلة بإصدارِها ”ثلاثية غِرناطة“ عام ١٩٩٤.

وقـد تُرجِمت رُواياتها إلى عدّة لغات كالإنجليزية والإسبانية والإيطالية وغيرها. تركت رضوى للعالمِ حكاياتٍ مضفورةٍ بتاريخٍ وتُراثٍ وتضحياتٍ كثيرة، حكاياتٌ مصبوغةٌ بدماءِ أحرارٍ، تركت لنـا رضوى رُقيّـة لتُـكمِلَ لنـا تاريخَ الطنطورة، ومريمة لتُعيـدَ غِرناطة إلى الذاكِرة، وتُبـقيها هُناك للأبد!

تصنيف روايات الكاتب:

رضوى عاشور

عن إبداعٍ يمتزجُ بالتاريخِ، وصوتٍ حُرٍ يرفضُ الظلمَ، عن فنّ المُقاوِمة والأديبة والدكتورة الأكاديمية؛ رضوى عاشور.

تُعتبر رضوى عاشور واحدة من الأديبات اللائي استطعن أن يتركنَ بصمتهّن الخاصّة في عالم الأدب العربيّ. وُلِدت رضوى في مدينةِ القاهرة عام ١٩٤٦.

وفي ١٩٧٧ نشرت أولى أعمالِها في النقد الأدبي ”الطريق إلى الخيمة الأخرى“ وفي ١٩٧٨ صدر لها بالإنجليزية كتابًا عُنونَ ”جُبران وبليـك“ وولجت رضوى من بعدِها إلى عالمِ الرُواية لتُـبهرنا بقلمِها الذي أخذ ينقُـشُ في أحداثِ التاريخِ ويُبدِع. وتُـوجّت هذه المرحلة بإصدارِها ”ثلاثية غِرناطة“ عام ١٩٩٤.

وقـد تُرجِمت رُواياتها إلى عدّة لغات كالإنجليزية والإسبانية والإيطالية وغيرها. تركت رضوى للعالمِ حكاياتٍ مضفورةٍ بتاريخٍ وتُراثٍ وتضحياتٍ كثيرة، حكاياتٌ مصبوغةٌ بدماءِ أحرارٍ، تركت لنـا رضوى رُقيّـة لتُـكمِلَ لنـا تاريخَ الطنطورة، ومريمة لتُعيـدَ غِرناطة إلى الذاكِرة، وتُبـقيها هُناك للأبد!

تصنيف روايات الكاتب:

من هي رضوى عاشور؟ نشأتها وحياتها الخاصة

نشأة رضوى عاشور

 

وُلِـدَت رضوى عاشور في القاهرة، ونشأت وترعرعت في أحضانِ عائلةٍ أدبية ومُثقـفة. فوالدُها مُصطفى عاشور؛ كان مُحاميًا وله باعٌ طويلٌ في الأدب.

أما والدتُها، فهي مي عزّام، الشاعرة والفنانة والتي كان لها التأثير الأكبر على حُبّ رضوى وشغفِها بالأدبِ الذي كان ينمو يومًا بعد يومٍ. التحقت رضوى بكليّة الأدب المُقارن في جامعة القاهرة وحصلت على الماجستير عام ١٩٧٢ ومن ثَمّ حصلت على الدكتوراة من ”جامعة ماساتشوستس“ في أمهرست.

وقد أظهرت رضوى تفانيًـا هائلًا طُوال حياتها المهنية. لتُصبحَ أستاذةً للغةِ الإنجليزية والأدب المُقارن عام ١٩٨٦. التقت رضوى بزوجِها؛ الشاعر الفلسطينيّ والمُقاوم  بدورِه ”مُريد البرغوثي“ عام ١٩٧٠ وقـد أثمرت بذرة الحُبّ بينهما ابنهما ”تميم البرغوثي“ والذي حمل قضيةَ بلدِه داخلَه هو الٱخر. وأخذ يُدافع عنها بشعرِه الذي ورثه عن أبيه.

 

رضوى عاشور وزوجها وابنها

 

ما ألهمها لتصبح كاتبة؟

صرحّت رضوى عاشور من قبل عندما سُئـلَت عن الكتابة قائلة: 

        ”هو ليسَ إلهامًا، هو معارفٌ ومشاعرٌ قـد تفاعلت داخلَ الكـاتب.

        وكُتـبَ المشهد واكتملَ ونضجَ ثم بدأ يدفعُ بنفسِه إلى الورق.“

تكتُبُ رضوى عندما تدقُّ الكتابةُ أبوابَها، فتستوقـفُها تفاصيلُ الواقع، فتجدُ نفسها وسَطَ أحداثِ رُوايةٍ وشخصيات لم تُخطط لهم من قبل، يأتون فجأةً كالعفاريتِ. فتسردُ ما يأتي به خيالُها وتُضفرّه بالتاريخِ، لتحكي لـنا عن تاريخٍ حقيقيّ؛ لا مُزيفٍ. كانت تعتبرُ الكتابةَ شكلًا من أشكالِ مُقاومةِ الموتِ.

فهي أرادت أن تُعبّر عمّا تراهُ وتعيشُه. فلم تجد من يحتويها أفضل من قلمِها. أرادت أن تُرينا مُعاناةِ أطفالٍ قـد جائوا إلى الدنيا وسطَ حربٍ. ورحلوا عنها ضحيةً للحربِ. أرادت رضوى أن تُحيي ما فينا من إنسانيّـةٍ مُندثرة. فكانت صوتُـنا الحُرّ. ولم تتوقف رضوى يومًا عنِ الحيـاة، فكانت تُحب الحياةَ بما اتسعّ لها من قلبِها الكبير.

وقد جعلت من الأدبِ ساحةً لها تنطلقُ فيها هيَ وأفكارُها وكلماتُها. فتحدثت عنِ الأملِ والسجنِ واليأس. والأكثرِ؛ تحدثت عن الحُبِّ، عن حُبّ الناسِ لأوطانِهم، عنِ الشتاتِ والتيه، عن لحظاتِ الوداعِ التي لا تُودّع ذاكرتنا، تحدثت. تحدثت رضوى هي وقلمها عن كلّ ما شغلها، فأمتعتنا وأبكـتنا وجعلت منا قُراءً مُختلفين!

 

مشوار رضوى عاشور الأدبي

 

ورُغم مشوار رضوى المهنيّ الحافِل؛ إلا أنّ تلك الرغبة المُلحّة في الكتابةِ لم تكن تُفارِقها. فأخلت لقلمِها الساحة لينطلقَ مُغردًا كطائرٍ قـد خرجَ من قفصِه حديثًا، وقد بدأت تُصغي لهذه الرغبة مع أوائل عام ١٩٨٣؛ حيثُ قامت بكتابةِ أول سيرة ذاتية لها تحت عُنوان ”الرحلة: أيام طالبة مِصرية في أمريكا“

ومن ثمّ بدأت أعمالُها تتوالى، فأخذتنا مع شمسٍ في حكايةٍ مُختلفة، حولَ الغُربةِ والمُقاومة، حول البطولةِ والتضحية، حولَ مِصر، وحيـاةَ مِصر، وحجرُها القاسي في كثيرٍ من الأحيان، والدافئ في أحيانٍ أكثر.

ومن ثمّ تخرجُ بنا رضوى من رُواية ”الحجَر الدافئ“ وبطلتُها شمس التي ظلّت مُتمسكة بذاك الخيطِ الرفيعِ من الأملِ إلى رُوايةِ ”أطياف“ والتي قد تبدو للوهلةِ الأولى سيرةً ذاتيّة ولكنها تُبهرنا كما ألِـفناها بذاكَ المزجِ المُدهش التي استطاعت من خلالِه أن تُضفّـر حكايةَ شجر مع التاريخ، ومع رضوى نفسِها، فإذ بنـا أمامَ بطلتين بدلًا من بطلةٍ واحدة. فهل كانت تكتبُ رضوى سيرتها الذاتيّة حقًا وزاحمتها شجر؟ أم حيـنَ كتبت عن شجر أطلّت رضوى وأصرّت أن تحكي هي الأخرى عن طيفِها؟

وبيـن أطيـافٍ وحجَرٍ دافئ؛ تُفاجئك رضوى بأنك على مشارفِ رحلةً جديدة، ولكـن قصيرة بعضَ الشيء، فتأخذك وتدمجك مع رُواية ”سِراج“ فتصيـرُ جُزءًا منـكَ وأنتَ جزءٌ منها. وتقول رضوى عن رُوايتِها الفريدة من نوعِها:

”الرُواية تقومُ على لُعبة، حيث أنني أصوّر مكانًا مُتخيلًا، وفي خلفِية المكان المُتخيل أرى تاريخًا فعليًا. وأخلقُ العلاقة بيـن المكانين.“

لقاء مميز للدكتورة رضوى عاشور مع تليفزيون الشارقة

 

الجوائز والتقديرات

حصلت رضوى عاشور على العديد من الجوائز من أشهرها :

  1. يناير ١٩٩٥: جائزة أفضل كتاب لعام ١٩٩٤ عن رُواية ثلاثية غرناطة، على هامش معرض القاهرة الدولي للكتاب.
  2. نوفمبر ١٩٩٥: الجائزة الأولى من المعرض الأول لكتاب المرأة العربية عن ثلاثية غرناطة.
  3. يناير ٢٠٠٣: كانت ضمن مجموعة من ١٢ أديبًا عربيا تم تكريمهم، على هامش معرض القاهرة الدولي للكتاب.
  4. أكتوبر ٢٠٠٧: جائزة قسطنطين كفافيس الدولية للأدب في اليونان.
  5. ديسمبر ٢٠٠٩: جائزة تركوينيا كارداريللي في النقد الأدبي في إيطاليا.
  6. أكتوبر ٢٠١١: جائزة بسكارا بروزو عن الترجمة الإيطالية لرواية أطياف في إيطاليا.
  7. ديسمبر ٢٠١٢: جائزة سلطان العويس للرواية والقصة.

جوائز رضوى عاشور

 

محطات مميزة في حياته

 

  • ما ألهمها لكتابةِ ”ثُلاثية غِرناطة“

  ”باختِـصار، كتـبتُ عن غِرنـاطة وأنـا أحدّقُ في صورَتي في الزمـانِ يتهددُّها الموتُ. 

   وأعتقـدُ أنّ الرُواية قـد وُلِـدَت في تـلك اللحظة تمامًا. فلم أنتبه أنّ بداخلي رُوايةً تُحكـى.“

بهذه الكلمات ألقت رضوى عاشور مُحاضرتها في أندلسِها وإسبانيـتهم بعد أن تمّت ترجمة الرُواية للإسبانيّـة؛ وأشارَت رضوى أنها قـد رأت صورة تلك المرأة العارية التي تبدأ الرُواية بها ذاتَ مساءٍ شتائيّ وهي تُتابع قصفَ الطائرات الأمريكية لبغـداد على شاشةِ التِـلفاز. رأت تلك المرأة تقتربُ منها وكأنها أبو جعفـر الورّاق في الرُوايةِ وهو يُشاهدُ في عُريّها موتَه، فبدأت تسأل نفسها عن أي علاقةٍ تُديـرها هي مع الموتِ؟ ومع تردد السؤالِ بدأت غِرناطة تُداهم ذكرياتِها بشراسة. ورضوى عندما كـتـبـت عن غِرناطة لم تـكتُب عن الأمراءِ والبارز من الشخصيّات. بل كـتبت عن ”العاديين“ من البشرِ؛ من ورّاقيـن ونساجّيـن وأناسٍ لم يتخذوا قراراتٍ بحربٍ أو سلام. فكـتبت عن ورّاقٍ يُخبئُ ما تبقى له من كُتبٍ ساعة حرقِ الكُتُب، وعن صبـيّةٍ هوجاءٍ تحلُم بهزيمةِ الموتِ، فتُحاول تسريبَ بِضعًا من الكُتُب. وينتهي بها المطافُ مع كُتُبِها في المحرقة. استنقذت رضوى في هذه الرُواية من المُهمّشِ متـنًا. ومن أولئك العاديين تاريـخًا. لأنّ دائمًا ما يُكـتَبُ التـاريخَ بواسطةِ أولئكَ ”العاديون“ من البشرِ. بواسطةِ الذيـن ذاقوا الموتَ. وهُم يحلُمون بالحيـاة!

 

  • ما ألهمها لكتابة ”الطنطوريّة“

”تـتشابهُ الحِكـايـاتِ وأيضًا تختلـف. كالوجه وهو يحكي.“

  تختلفُ الحِكايات ويبقى التاريخُ واحدًا. يبقى الألمُ صامدًا. وفي هذه الرُواية؛ تقصُّ عليـنا رضوى حِكايةً عن”رُقـيّة“. أو بالأحرى عن طنطورةِ رُقـيّة. وقرية ”الطنطورة“ هي ٌ فلسطيـنيّة تقعُ على بُعدِ عدّةِ كيلومترات من مدينة حيـفا. ولعلّ الطنطورة نفسها كانت هي المُلهم الأساسيّ وراءَ أسطرِ تـلكَ الرائعة. سقطت الطنطورة في أيادي الصُهيون عام ١٩٤٨ رُغم مُقاومة أهلها لٱخر لحظة. وتُـتابعُ رضوى في هذه الرُواية حياةَ رُقـيّة وحـياة الطنطورة التي سكنت داخلها أينما ذهبت. فتأخذنا معها في هجرتِها إلى لُبنـان. ومن ثمّ هِجرتها الثانية إلى مِصر. وتتوالى أحداثُ الروايةِ أحداث التاريخ. لتدخلَ رضوى بنـا في ملحمةٍ تاريخيّةٍ مُختلفةٍ كعادتِها. وقد بدأت كلها على أعتابِ الطنطورة.

 

  • صِراعُها مع ”السرطان“

  ولم تُقـاوِم رضوى غيـابَ الوعي عنِ المُجتمعِ فقط، بل قاومت أيضًا ذاك السرطان الذي هاجمها بشراسةٍ عام ٢٠١٤، واستطاع هذه المرّة أن ينتصر هو. ولكنها أبت أن تُفارقَ قلمَها حتى ٱخر لحظة. فخطّت لنا ”الصرخة“ وهي على فِراش المشفى. لترسلَ لنـا صرخةً مُدوية؛ لا بغرضِ الاستغاثة. بل بغرضِ أن توقظنا صرختها من تلك الغفلة التي استسلمنا لها. فظلّت كلماتُ رضوى عاشور لٱخرِ حرفٍ تبعثُ فيـنا بصيصًا من الأملِ. وقد رحلت عنّا الأديبة المُتمردّة والمُقاوِمة المُختلفة ”رضوى عاشور“ في ٣٠ نوفمبر من نفسِ العام. فكـانت رضوى أجمل وجوهَ الحقيقة. وأوضح مرٱة لـلتاريخ. وقـد رثاها زوجُها مُريد قائلًا: 

”أثقل من رضوى ما تركتنا لهُ وما تركتهُ لـنـا. 

رضوى تركتنا بعدَها لا لنبكي. بل لننتصر.“

رضوى؛ رُوايةٌ استثـنائيّة لا تنتهي أسطرَها أبدًا. وكأنّ كلماتُها قـد تعرشّت على ذاكرتنا وتأبى الرحيل. حتى وإن ودّعنا جسدُها، فما تركتهُ وراءها لا يُودّع أبدًا.

 

اقتباسات شخصية

”في الكتابة.. يتسيّـدُ المرءُ واقعَه.. يقـلبُ الهامشَ إلى متنٍ ويدفعُ بالمتنِ إلى كُناسةٍ في الزاوية. أكـتُبُ. أمتلـكُ الحـيّـز. أهـلّل. ومن قال أنني لا أمتلكُ حِكايتي ولستُ فاعلةً في التاريـخِ؟“

 

”مرات الجُملة تُـكتَب والفقرة تُـكتَب والصفحة تُـكتَب. والمشهدُ يكتمل؛ كأنّ أحدَهم يُمليه عليكَ. ووقعُ الـحالِ أنه يكونَ قـد اكتملَ داخلَـك وكل ما عليكَ هو أن توسّع له قليـلًا ليخرجَ إلى الورق.“

 

”دور الكـاتب العربيّ، وفي مصر تحديدًا دور مُركّب. لأننا في واقعٍ صعب، واقعٍ مهزوم. فيه مشاكل كثيـرة. والكـاتبُ لا يملـكُ أن يكون رُوائـيًا فقط. عليه مسؤليات كثيرة.“

 

”لا أستطيعُ النظرَ إلى الواقعِ إلا بصفتِه واقعًـا تاريخيًـا.“

 

”كأن النصّ يتحوّل إلى جسرٍ يعـقدُ الصلةَ بيـن لحظةٍ في الماضي ولحظةٍ في الحاضِر.“

 

”أكـتبُ. لأنني أحبُّ الكتـابة، وأحبُّ الكـتابة لأن الحياةَ تستوقـفني، تُدهشني، تشغلني، تستوعبني، تُربِكني وتُخيفَني. وأنـا مولعةٌ بها.“

 

أعمالها خارج العالم الأدبي

ولم تقتصر حياة رضوى عاشور على المجال الأدبيّ فقط، فإلى جانبِ إبداعِها المتألق في الكتابةِ القصصية والنقد الأدبي، كانت عاشور أيضًا أكاديمية مرموقة في مجال تخصصِّها.

وقـد ظلّت تُدرّس الأدب الإنجليزيّ في”جامعةِ عين شمس“ إلى ما يقـرُب من ٤٥ عامًا. كمـا عملت رضوى عاشور في الترجمة؛ فقامت بالإشرافِ على ترجمة ”القرن العِشرون“ (الجُزء التاسع من موسوعة كامبريدج لتاريخِ النقد الأدبي ٢٠٠٥). وترجمت أيضًا ”قصيدة مُنتصف الليل“ وقصائدَ أخرى للشاعر مُريد البرغوثي.

 

معلومات سريعة

 تصنيف رواياتها: واقعيّة تاريخيّة

عدد مؤلفاتها

 ١٩ |١٠ رُوايات|٣ كتب سيرة ذاتية|٥ كتب في النقد الأدبي| كتاب مُجمع لبعضٍ من مقالاتها

 

أشهر شخصية في رواياته

مريمة في ”ثلاثية غِرناطة“ ورُقية في ”الطنطورية“

 

روايات رضوى عاشور

أسماء مؤلفاتها: 

 

  • الطريق إلى الخيمة الأخرى: دراسة في أعمال غسان كنفاني،(نقد أدبي)، دار الآداب، بيروت، ١٩٧٧
  • جبران وبليك (رواية)، الشعبة القومية لليونسكو، القاهرة، ١٩٧٨
  • التابع ينهض: الرواية في غرب إفريقيا،(نقد أدبي)، دار ابن رشد، بيروت، ١٩٨٠
  • الرحلة: أيام طالبة مصرية في أمريكا،(سيرة ذاتية)، دار الآداب، بيروت،١٩٨٣
  • حَجَر دافئ (رواية)، دار المستقبل، ١٩٨٥
  • خديجة وسوسن (رواية)، دار الهلال، القاهرة، ١٩٨٧
  • رأيت النخل (رواية)، الهيئة المصرية العامة للكتاب، ١٩٨٧
  • سِراج (رواية)، الهلال، ١٩٩٢
  • ثلاثية غرناطة (رواية)، دار الهلال، ١٩٩٥
  • أطياف (رواية)، دار الهلال، ١٩٩٩
  • في النقد التطبيقي: صيادو الذاكرة (نقد أدبي)، المركز الثقافي العربي، بيروت، ٢٠٠١
  • تقارير السيدة راء (نصوص قصصية)، دار الشروق، ٢٠٠١
  • قطعة من أوروبا (رواية)، الثقافي العربي، بيروت، ٢٠٠٣
  • فرج (رواية)، دار الشروق، ٢٠٠٨
  • الحداثة الممكنة: الشدياق والساق على الساق (نقد أدبي)، دار الشروق، ٢٠٠٩
  • الطنطورية (رواية)، دار الشروق، ٢٠١٠
  • أثقل من رضوى (سيرة ذاتية)، دار الشروق، ٢٠١٣
  • الصرخة، (سيرة ذاتية)، دار الشروق، ٢٠١٥
  • لكل المقهورين أجنحة (مجمع لبعضٍ من مقالاتها) دار الشروق، ٢٠١٩
شارك

حمّل التطبيق

تحميل التطبيق

مقالات اخري

مارك توين

فرانز كافكا

رحاب هاني

شارك

الرئيسية
حسابي
كتب
كُتاب
متجر