هيثم دبور هو كاتب، صحفى، سيناريست، وشاعر من مواليد مايو عام ١٩٨٦. تخرج في كلية الإعلام، جامعة القاهرة وبدأ مسيرته كصحفي في جريدة “المصري اليوم”. له العديد من المؤلفات مثل ديوان “ومن بعدها”، ديوان “بكرة مش مهم الساعة كام”، وديوان “إشى خيال”.كما له كتاب ساخر بعنوان “أول مكرر” وآخر بعنوان “مادة 212″، بالإضافة إلى روايات مثل “صليب موسى” و”حظر نشر”.
على جانب آخر له أفلام قصيرة مثل “بهية” و”فردى” وأفلام روائية طويلة مثل “فوتوكوبي”، “عيار نارى”، و”وقفة رجالة” وحاز على العديد من الجوائز كسيناريست. “هيثم دبور” له أيضًا مساهمات في عدة برامج شهيرة في التليفزيون والراديو حيث أنه كان من ضمن كتّاب وفريق إعداد برامج مثل “الخيمة”، “شبابيك”، “البيت بيتك”، “SNL بالعربي في أول ثلاثة مواسم”.
تصنيف روايات الكاتب: جريمة – إثارة
هيثم دبور هو كاتب، صحفى، سيناريست، وشاعر من مواليد مايو عام ١٩٨٦. تخرج في كلية الإعلام، جامعة القاهرة وبدأ مسيرته كصحفي في جريدة “المصري اليوم”. له العديد من المؤلفات مثل ديوان “ومن بعدها”، ديوان “بكرة مش مهم الساعة كام”، وديوان “إشى خيال”.كما له كتاب ساخر بعنوان “أول مكرر” وآخر بعنوان “مادة 212″، بالإضافة إلى روايات مثل “صليب موسى” و”حظر نشر”.
على جانب آخر له أفلام قصيرة مثل “بهية” و”فردى” وأفلام روائية طويلة مثل “فوتوكوبي”، “عيار نارى”، و”وقفة رجالة” وحاز على العديد من الجوائز كسيناريست. “هيثم دبور” له أيضًا مساهمات في عدة برامج شهيرة في التليفزيون والراديو حيث أنه كان من ضمن كتّاب وفريق إعداد برامج مثل “الخيمة”، “شبابيك”، “البيت بيتك”، “SNL بالعربي في أول ثلاثة مواسم”.
تصنيف روايات الكاتب: جريمة – إثارة
ولد هيثم دبور فى القاهرة فى مايو عام ١٩٨٦. تخرج فى كلية الإعلام جامعة القاهرة. بدأ العمل بالصحافة منذ تخرجه فى جريدة “المصرى اليوم”. متزوج من سارة سند التي تعمل أيضًا في مجال الإعلام وله منها طفلين وهما زين ورشيد.
كأى كاتب، كان هيثم دبور دائمًا شغوفًا بالقراءة وكان مهتمًا بالوسط الثقافي. كما أنه كان من أشد المتابعين عن كثب لصناعة الكتب والنشر فى العالم العربى.
رغم دراسته فى كلية الإعلام وعمله بالصحافة منذ تخرجه إلا أن ذلك لم يمنعه عن نشر أعمال كتابية له حيث نشر له منذ عام ٢٠٠٥ حتى عام ٢٠٢٠ ستة دواوين شعرية وكتابين ساخرين ومجموعتين قصصيتين ورواية وذلك بجانب أعماله السينمائية والصحفية.
بدأ هيثم دبور مسيرته الأدبية حين تخرج في كلية الإعلام جامعة القاهرة وعمل كصحفي فى البداية فى جريدة “المصرى اليوم”.
اتجه هيثم بعدها للمواقع الصحفية الإخبارية وعمل بها، كما أنه شارك فى إنشاء موقع إخباري صحفى وحاز الموقع على جائزة “مصطفى وعلى أمين” لأفضل موقع إخباري صحفي في 2013. كان قد بدأ فى نشر كتب له وكان أول ما شر له هو ديوان بالعامية المصرية “وبعدها”.
وبعد الديوان بعامين نشر آخر بعنوان “بكرة مش مهم الساعة كام” وبعدها بعامين نشر كتاب تعليمي ساخر مع دار الشروق “أول مكرر” وبعدها بعام نشر كتابين وهما ديوان “أزمة منتصف العمر ٢٣ سنة” وكتاب دستور ساخر ” مادة ٢١٢“. نشر له من بعدها ديوانين “حالة المصري.. بشر وبواقى حياة” و”يأكلهن سبع عجاف” ومجموعتين قصصيتين “ضهر الفرس” و”إشى خيال” وكذلك ديوان “إن jazz التعبير”.
فى 2020، نُشرت له روايته الأولى مع دار الشروق وهى “صليب موسى” وجعلت الناس تلتفت لموهبة هيثم فى الكتابة الروائية. أعقبها روايته الثانية “حظر نشر” في 2021 مع دار الشروق.
لقاء هيثم دابور مع منى الشاذلي
حصل الكاتب هيثم دبور على العديد من الجوائز من أشهرها :
فى عامه التاسع عشر، نشر هيثم دبور أول ديوان له مع دار هلا وكانت تلك أولى الخطوات في مسيرته الأدبية. ومن بعدها بدأ بنشر العديد من الدواوين الشعرية بالعامية المصرية، والكتب الساخرة وذلك بجانب دراسته فى كلية الإعلام وعمله فى الصحافة الإخبارية.
بجانب الصحافة والكتابة، كان هيثم شغوفًا بالسينما. بدأ كمعظم صناع السينما والكتاب بفيلم تسجيلى عام بعنوان “تحرير :الطيب والشرس والسياسى” وكان يتحدث عن ثورة يناير التى حدثت ذلك العام.
اتجه من بعدها للأفلام القصيرة وقدم العديد منها مثل “بهية” و”ماتعلاش عن الحاجب” الذى حقق نجاحًا كبيرًا فى عدة مهرجانات. كانت القفزة الكبيرة بالنسبة لهيثم هي تفكيره فى أول فيلم روائى طويل له وهو “فوتوكوبي” وتعد قصته فريدة من نوعها فى السينما المصرية فهو يتناول قصة حب بين اثنين من كبار السن وقام ببطولة الفيلم النجم محمود حميدة والنجمة شيرين رضا.
قام بعدها بكتابة فيلم “عيار نارى” بطولة مجموعة من النجوم الشباب مثل أحمد الفيشاوى، أحمد مالك، ومحمد ممدوح. وآخر أعماله هو فيلم “وقفة رجالة” والذى عاد به إلى فكرة الأبطال كبار السن، فهو من بطولة نخبة من النجوم مثل ماجد الكدوانى، وسيد رجب.
يعد هيثم دبور أول من بدأ استخدام الإعلانات الدعائية والكليبات للترويج لكتبه حيث يعد هو أول من قدم إعلانًا مصورًا لكتابه “أول مكرر”. كما قدم كليبات مصورة قبل صدور ديوانه “أزمة منتصف العمر ٢٣ سنة” وقد أخرج كريم الشناوى تلك الكليبات.
قدم كذلك فيلمًا تسجيليًا مصاحبًا لكتابة “مادة ٢١٢” وقد عُرض الفيلم في عدة قنوات فضائية مثل بى بى سى ودريم كما عرض في عدة مهرجانات وتمت ترجمته للإنجليزية.
في نفس السياق قامت دار الشروق مع “هيثم” بتجربة فريدة من نوعها فى الوطن العربى وقتها حيث قامت بعمليات بيع مسبقة وحجز مسبق لكتاب ” مادة ٢١٢” كما يحدث فى الخارج. نجحت التجربة مما جعل دار الشروق تكرر تلك التجربة مرارًا وتكرارًا مع عدة كتب.
عمل هيثم دبور منذ تخرجه فى جريدة “المصرى اليوم” ولكنه دائمًا ما كان يتطلع للأفضل ولأفكار أكثر ابتكارًا، فاتجه للصحافة الإلكترونية والتى لم تكن وقتها ذات صيت أو صدى حيث كان الناس لا زالوا يفضلون معرفة أخبار العالم من حولهم من خلال الصحف والمجلات الورقية. بعد ذلك، قام بالمشاركة فى تأسيس موقع إخبارى صحفى وقد حقق الموقع رواجًا ونجاحًا كبيرًا حيث أنه حاز على جائزة “مصطفى وعلى أمين” لأفضل موقع إخبارى صحفى وقتها.
– “المدرسة هي المكان الوحيد الذي تسبقه لافته تحذيرية احذر مدرسة”
“يقتل النسيان غالبًا الإحساس بالتعاطف”
“بصارع في الوجود نفسي لتغلبني لهغلبها وفي الحالتين.. أنا الخسران”
“الطلبة يقفزون خارج أسوار المدرسة فى الثانوية.. ويحاولون إلهاء الأمن لدخول أسوار الجامعة”
“نحن نحارب من أجل رواية تاريخية، نصدقها، نؤمن بها، وتعطينا الشرعية، الضمير المستريح لسفك دماء من لا يؤمنون بتلك الرواية، أو لأن روايتهم تتعارض مع روايتنا التاريخية، حينئذ يجب طمسها، ولا تطمس رواية إلا بموت كل رواتها يا بني”
أعماله خارج العالم الأدبي
أسماء بعض مؤلفاته:
لا يوجد محتوى مشابة
لا يوجد محتوى مشابة