إبراهيم عبد المجيد

ابراهيم عبد المجيد، روائي، قاص ومفكر مصري، وأحد أبرز الأسماء في عالم الأدب منذ بداية مسيرته وإلى الآن. تخرج من قسم الفلسفة بكلية الآداب من جامعة الإسكندرية عام ١٩٧٣، عمل في وزارة الثقافة وتولى العديد من المناصب الثقافية، كان آخرها رئاسة تحرير سلسلة (كتابات جديدة) بالهيئة المصرية العامة للكتاب، لمدة خمس سنوات.

ولد إبراهيم عبد المجيد بالإسكندرية، واشتهر بعشقه لهذه المدينة، ولذلك قدم لنا ثلاثية الإسكندرية، التي حققت شهرة كبيرة في مصر والعالم، فهي تتحدث عن هذه المدينة العظيمة في فترات متعددة كالحرب العالمية الثانية، العدوان الثلاثي، وأيضًا إبان تولي السادات الحكم في مصر، لنرى مراحل تطور وتغير هذه المدينة. وحصل إبراهيم عبد المجيد عن أول رواية في الثلاثية “لا أحد ينام في الإسكندرية” على جائزة معرض القاهرة الدولي للكتاب لأحسن رواية.

تنوعت كتابات إبراهيم عبد المجيد من روايات لمجموعات قصصية، فقد أصدر أكثر من تسعة عشر رواية وخمس مجموعات قصصية وثمانية كتب سردية. كما قد ترجمت روايته “البلدة الأخرى” إلى اللغة الإنجليزية والفرنسية والألمانية، رواية “لا أحد ينام في الإسكندرية” إلى الإنجليزية والفرنسية، ورواية “بيت الياسمين” إلى الفرنسية.

حصل على العديد من الجوائز خلال مشواره الأدبي من أهمها جائزة نجيب محفوظ للرواية من الجامعة الأمريكية بالقاهرة، جائزة الدولة للتفوق في الآداب من المجلس الأعلى للثقافة، وجائزة الدولة التقديرية في الآداب من المجلس الأعلى للثقافة كما أنه ترشح للجائزة العالمية للرواية العربية “البوكر”.

تصنيف روايات الكاتب: سياسية – اجتماعية – سيرة ذاتية – فانتازيا

إبراهيم عبد المجيد

ابراهيم عبد المجيد، روائي، قاص ومفكر مصري، وأحد أبرز الأسماء في عالم الأدب منذ بداية مسيرته وإلى الآن. تخرج من قسم الفلسفة بكلية الآداب من جامعة الإسكندرية عام ١٩٧٣، عمل في وزارة الثقافة وتولى العديد من المناصب الثقافية، كان آخرها رئاسة تحرير سلسلة (كتابات جديدة) بالهيئة المصرية العامة للكتاب، لمدة خمس سنوات.

ولد إبراهيم عبد المجيد بالإسكندرية، واشتهر بعشقه لهذه المدينة، ولذلك قدم لنا ثلاثية الإسكندرية، التي حققت شهرة كبيرة في مصر والعالم، فهي تتحدث عن هذه المدينة العظيمة في فترات متعددة كالحرب العالمية الثانية، العدوان الثلاثي، وأيضًا إبان تولي السادات الحكم في مصر، لنرى مراحل تطور وتغير هذه المدينة. وحصل إبراهيم عبد المجيد عن أول رواية في الثلاثية “لا أحد ينام في الإسكندرية” على جائزة معرض القاهرة الدولي للكتاب لأحسن رواية.

تنوعت كتابات إبراهيم عبد المجيد من روايات لمجموعات قصصية، فقد أصدر أكثر من تسعة عشر رواية وخمس مجموعات قصصية وثمانية كتب سردية. كما قد ترجمت روايته “البلدة الأخرى” إلى اللغة الإنجليزية والفرنسية والألمانية، رواية “لا أحد ينام في الإسكندرية” إلى الإنجليزية والفرنسية، ورواية “بيت الياسمين” إلى الفرنسية.

حصل على العديد من الجوائز خلال مشواره الأدبي من أهمها جائزة نجيب محفوظ للرواية من الجامعة الأمريكية بالقاهرة، جائزة الدولة للتفوق في الآداب من المجلس الأعلى للثقافة، وجائزة الدولة التقديرية في الآداب من المجلس الأعلى للثقافة كما أنه ترشح للجائزة العالمية للرواية العربية “البوكر”.

تصنيف روايات الكاتب: سياسية – اجتماعية – سيرة ذاتية – فانتازيا

من هو إبراهيم عبد المجيد ؟ نشأته وحياته الخاصة

 

وُلد الكاتب إبراهيم عبد المجيد عام ١٩٤٦ في الإسكندرية. وحصل على ليسانس الآداب في الفلسفة من جامعة الإسكندرية عام١٩٧٣.

ثم بعد ذلك انتقل إلى القاهرة للعمل في وزارة الثقافة حيث شغل مناصب عديدة فيها على مدار السنين، منها: اختصاصي ثقافي بالثقافة الجماهيرية ومدير عام إدارة الثقافة العامة بالثقافة الجماهيرية و مستشار بهيئة الكتاب ورئيس تحرير سلسلة كتابات جديدة بالهيئة المصرية العامة للكتاب ومستشار بإدارة المسرح بالثقافة الجماهيرية وغيرها.

 

ما ألهمه ليصبح كاتباً؟

 

قبل أن يصبح ابراهيم عبد المجيد الكاتب المشهور الذي نعرفه وقبل أن ينشر أول رواية له، بدأ الكاتبة من قبل ذلك بفترة ليست بالقصيرة. فلقد اكتشف موهبته في الكتابة في سن الرابعة عشر وكان في ذلك الوقت منشغل جدًا بكتابة القصص وكذلك الروايات عن أي شيء آخر.

ونُشرت له أول قصة في عام ١٩٦٩ فازت إحدى القصص التي كتبها بالمركز الأول في “نادي القصة بالإسكندرية” وهو في عمر الثالثة والعشرين. وكانت هذه من أسعد لحظات الكاتب ولقد اشترى بكل ما لديه من نقود صحفًا من جريدة “أخبار اليوم”، حيث نُشر الخبر، ليوزعها على كل معارفه.

وقبل ذلك أيضًا، وفي سن الثالثة عشر وعندما شغل إبراهيم عبد المجيد المركز الأول على فصله، أهدوه ثلاثة أو أربع أعداد من مجلة “المقتطف الفلسفية” وكتاب للكاتب الكبير طه حسين عن الأدب العربي، وكانت هذه الحادثة بالطبع ذات تأثير كبير على الكاتب في بداية مشواره واكتشاف موهبته.

 

مشوار إبراهيم عبد المجيد الأدبي

 

أول عمل للكاتب إبراهيم عبد المجيد والذي بدأ به مشواره الأدبي الحافل بأهم وأفضل الأعمال هو رواية “الصيف السابع والستين” وهي رواية سياسية صدرت بعد نكسة ١٩٦٧ عن الحرب على الجبهة وبعض الشخصيات من الشباب مختلفي الآراء السياسية. صدرت الرواية عام ١٩٧٩ عن دار الشروق.

رواية أخرى من أهم روايات الكاتب والتي تناقش أيضًا قضية سياسية هي رواية “بيت الياسمين” والتي تناقش سياسة الانفتاح التي طبقها الرئيس الراحل أنور السادات والتي يرى إبراهيم عبد المجيد أنها سببت الكثير من الضرر والخراب لمصر. صدرت الرواية عام ١٩٨٦ عن دار الشروق.

من أوائل أعماله البارزة أيضًا، هي رواية “البلدة الأخرى” والتي تناقش مفهوم الغربة وبحث الكثيرين عن بلد أخرى يلجأوا إليها هربًا من ظروف بلدهم. فنجد البطل يقرر السفر إلى إحدى دول النفط أملًا في تغيير ظروف حياته. صدرت الرواية عام ١٩٩١ عن دار الشروق.

بدأ عبد المجيد في عام ١٩٩٦ ثلاثيته التي تحتفل بعروس البحر الإسكندرية وتصور الحياة فيها على مدار سنوات عديدة. ولقد حاول الكاتب ترجمة حبه للمدينة من خلال عمل أدبي لفترة طويلة، فبدأ أولًا برواية “لا أحد ينام في الإسكندرية” لتُصبح من أبرز رواياته إلى يومنا هذا. صدرت الرواية عن دار الهلال.

وتدور أحداثها في مدينة الإسكندرية وتطرح الرواية أفكار متعددة متمثلة في بعض سُكان المدينة ومُوَضَحة من خلال الروتين اليومي لحياتهم وكل ذلك أثناء فترة الحرب العالمية الثانية عام ١٩٤٢. فيُناقش الكاتب إبراهيم عبد المجيد الظروف الاجتماعية والسياسية لمجتمع مدينة الإسكندرية من سُكان أصليين ووافدين، خاصةً من صعيد مصر، تحت وطأة الحرب.

وجاء الجزء الثاني من الثُلاثية عام ٢٠٠٠ بعنوان “طيور العنبر” ويُناقش هذا الجزء التحول الجذري الذي حدث لمدينة الإسكندرية بعد خروج الأجانب منها من بعد تأميم قناة السويس وقيام العدوان الثلاثي على مصر عام ١٩٥٦. فيحاول -وينجح- إبراهيم عبد المجيد تصوير هذه الفترة الفيصلية في تاريخ مدينة كاملة. صدرت الرواية عن دار الشروق.

أما الجزء الثالث والأخير “الإسكندرية في غيمة”  فقد صدر عام ٢٠١٣ ويُكمل سيرة المدينة ولكن في فترة السبعينيات ولا يخلو بالطبع من القضايا السياسية، حيث تصور الرواية التطرف الديني المدعوم من قبل بعض الحركات السياسية في ذلك الوقت ومدى تأثير ذلك على مدينة الإسكندرية وسكانها والحياة فيها. صدرت الرواية عن دار الشروق.

ولكن ليست الثلاثية فقط هي من أبرز أعمال الكاتب فنجد رواية مثل “عتبات البهجة” التي صدرت عام ٢٠٠٥ تُعد من أفضل رواياته والتي حظت برد فعل جيد جدًا على جميع المستويات. وتدور أحداث الرواية حول صديقان هما “حسن” و “أحمد” وكيف أن كل منهم لديه فلسفة مختلفة في الحياة. صدرت الرواية عن دار الشروق.

ثم في عام ٢٠٠٩ صدرت له رواية “في كل أسبوع يوم جمعة” والتي اعتبرها الكثيرون محاولة للكاتب للتواصل مع الجيل الجديد. فتدور أحداث الرواية حول أحد مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تُنشأ فتاة “جروب” على هذا الموقع ولكن تقبل العضويات الجديدة في يوم الجمعة من كل أسبوع فقط. ومن خلال هذه المجموعة يشارك كل الشباب بعض مشاكلهم وظروفهم وواقعهم لتصبح هذه المجموعة مجتمع صغير. صدرت الرواية عن الدار المصرية اللبنانية.

هذه بعض أبرز أعمال الكاتب وليس جميعها بالطبع.

 

لقاء للأديب إبراهيم عبد المجيد مع صاحبة السعادة

 

 

الجوائز والتقديرات

حصل الكاتب إبراهيم عبد المجيد على العديد من الجوائز من أشهرها :

نذكر أهمها:

  • الجائزة الأولى في القصة القصيرة من نادي القصة بالإسكندرية عام ١٩٦٩.
  • جائزة نجيب محفوظ للرواية من الجامعة الأمريكية بالقاهرة عن “البلدة الأخرى” عام ١٩٩٦.
  • جائزة معرض القاهرة الدولي للكتاب لأحسن رواية عن “لا أحد ينام في الإسكندرية” عام ١٩٩٦.
  • جائزة الدولة للتفوق في الآداب من المجلس الأعلى للثقافة عام ٢٠٠٤.
  • جائزة الدولة التقديرية في الآداب من المجلس الأعلى للثقافة عام ٢٠٠٧.
  • جائزة ساويرس في الرواية لكبار الكتاب عام ٢٠١١.
  • جائزة كتارا للرواية العربية فئة الروايات المنشورة عن رواية “أداجيو” لعام ٢٠١٥.

محطات مميزة في حياته

ما الذي ألهمه لكتابة آخر أعماله “الأيام الحلوة فقط”:

يقول إبراهيم عبد المجيد أنه لطالما أراد تجميع ذكرياته كلها في كتاب واحد وجاء إلحاح بعض أصدقائه موازيًا لهذه الرغبة. فقام الكاتب في فترة العزل باتخاذ قرار تجميع هذه الذكريات في عمل أدبي ليعيش الكاتب هذه الذكريات مرة أخرى ونعيشها معه لأول مرة.

وقال عبد المجيد في لقاء له مع صحيفة “الاتحاد”: “«كنت دائماً ما أستدعي بعض الذكريات عن أصدقاء وأماكن ووقائع امتزج فيها الشخصي بالعام، والذاتي بالموضوعي، وتقاطعت بعض هذه الذكريات مع محطات في تاريخ الوطن والناس. حينها ألح عليّ كثير من الأصدقاء، وأنت منهم، في جمع شتات هذه الذكريات وضمها في سياقٍ كلي وإطار موحد، وها أنا قد استجبتُ لكل من تمنى عليَّ قراءة هذه الذكريات بين دفتي كتاب، فلعلكم تجدون فيها ما يمتعكم»”

 

ما الذي ألهمه لكتابة “ثلاثية الإسكندرية”:

لقد وُلِدَ ونشأ إبراهيم عبد المجيد في مدينة الإسكندرية ولن يخفى على أي من قُراءه مدى تأثير تلك المدينة عليه وعلى كتاباته. فنجد عاطفته العنيفة تجاه مدينته واضحة في كثير من أعماله ونشعر بشكل جلي بالحيز الكبير جدًا الذي أخذته الإسكندرية في رواياته وكتبه وكيف أثرت عليها في العموم.

ولطالما أراد كتابة رواية تُعبر عن مشاعره تجاه المدينة بشكل خاص ومختلف. ولتُعبر عن كل الأفكار التي تدور في ذهنه حول تاريخها. فشرع في كتابة “لا أحد ينام في الإسكندرية” -وهي البذرة الأولى للثلاثية- والتي لُقبت واحدة من أفضل الروايات في تاريخ الرواية العربية. 

 

ترشُحه للجائزة العالمية للرواية العربية “البوكر”:

لم تقف إنجازات هذه السلسلة عند هذه النقطة. فلقد حجزت الرواية الثالثة والأخيرة منها وهي “الإسكندرية في غيمة” مكان في القائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية “البوكر” لعام ٢٠١٤.

 

اقتباسات إبراهيم عبد المجيد

 

“الوقوف على عتبات البهجة دائما أفضل من البهجة نفسها.. أجل، البهجة أمر سهل لكن إذا طمعت فيها قتلتك و أهلكتك.”

“كتابة المذكرات تجعلني شخصا ثالثا أري بعين لا تثقل القلب بالأوجاع.”

“من الناس من يفضل الطرق الممهدة ولو لم تكن ذات نهاية ولكنها ممهدة.”

“قل لمن يحمل هما إن هما لا يدوم مثلما يفنى السرور , هكذا تفني الهموم.”

“هكذا الإنسان لا يقنع إلا بالمستحيل، ولا يدرك أبدا أن ذلك طريق للهلاك أيضا.”

“الإنسان أحيانًا يتمسك بالحياة من باب التحدي لأعدائه الذين يريدونه أن يموت.”

 

أعماله خارج العالم الأدبي

 

  • اختصاصي ثقافي بالثقافة الجماهيرية في الفترة من عام ١٩٧٦ حتى عام ١٩٨٠.
  • مستشار بإدارة المسرح بالثقافة الجماهيرية في الفترة من عام ١٩٨٠ حتى عام ١٩٨٥.
  • مستشار بهيئة الكتاب في الفترة من عام ١٩٨٩ حتى عام ١٩٩١.
  • مدير عام إدارة الثقافة العامة بالثقافة الجماهيرية في الفترة من من عام ١٩٨٩ حتى عام ١٩٩٥.
  • رئيس تحرير سلسلة كتابات جديدة بالهيئة المصرية العامة للكتاب في الفترة من عام ١٩٩٥ حتى عام ٢٠٠١.
  • مدير عام مشروع أطلس الفولكلور بالثقافة الجماهيرية حاليًا.

أسماء رواياته وكتبه:

  • الصيف السابع والستين، ١٩٧٩ عن دار الشروق
  • ليلة العشق والدم، ١٩٨٢ عن دار الشروق
  • المسافات، ١٩٨٣ عن دار الشروق
  • الصياد واليمام، ١٩٨٤ عن دار الشروق
  • بيت الياسمين، ١٩٨٦ عن دار الشروق
  • البلدة الأخرى، ١٩٩١ عن دار الشروق
  • قناديل البحر، ١٩٩٢ عن دار الشروق
  • مشاهد صغيرة حول سور كبير (مجموعة قصصية)، ١٩٩٤ عن الهيئة المصرية للكتاب
  • سعد الدين وهبة كاتب مصر المحروسة، ١٩٩٤ عن الهيئة العامة لقصور الثقافة
  • لا أحد ينام في الإسكندرية، ١٩٩٦ عن دار الشروق
  • الشجرة والعصافير (مجموعة قصصية)، ١٩٩٧ عن الهيئة المصرية العامة للكتاب
  • طيور العنبر، ٢٠٠٠ عن دار الشروق
  • سفن قديمة (مجموعة قصصية)، ٢٠٠١ عن دار ميريت
  • ليلة أنجيلا (مجموعة قصصية)، ٢٠٠٣ عن الهيئة المصرية العامة للكتاب
  • فضاءات (مجموعة قصصية) ٢٠٠٣ عن مكتبة الأسرة
  • برج العذراء، ٢٠٠٣ عن دار الآداب
  • أين تذهب طيور المحيط: من الإسكندرية إلى موسكو، ٢٠٠٣ عن الهيئة المصرية العامة للكتاب
  • عتبات البهجة، ٢٠٠٥ عن دار الشروق
  • شهد القلعة، ٢٠٠٧ عن الدار للنشر والتوزيع
  • ما وراء الخراب، ٢٠٠٦ عن دار الهلال
  • في كل أسبوع يوم جمعة، ٢٠٠٩ عن الدار المصرية اللبنانية
  • السبت فات والحد فات، ٢٠١٠ عن بيت الياسمين للنشر والتوزيع
  • لكل أرض ميلاد: أيام التحرير، ٢٠١١ عن أخبار اليوم – القاهرة
  • أشجار السراب، ٢٠١١ عن دار الشروق
  • حكايات ساعة الإفطار، ٢٠١٢ عن بيت الياسمين للنشر والتوزيع
  • من الذي يصنع الازمات في مصر، ٢٠١٢ عن بيت الياسمين للنشر والتوزيع
  • الإسكندرية في غيمة، ٢٠١٣
  • أداجيو، ٢٠١٤ عن الدار المصرية اللبنانية
  • هُنا القاهرة، ٢٠١٤ عن الدار المصرية اللبنانية
  • ما وراء الكتابة: تجربتي مع الإبداع، ٢٠١٤ عن الدار المصرية اللبنانية
  • قطط العام الفائت، ٢٠١٦ عن الدار المصرية اللبنانية
  • قبل أن أنسى أني كُنت هنا، ٢٠١٨ عن بيت الياسمين
  • أنا والسينما، ٢٠١٨ عن الدار المصرية اللبنانية
  • السايكلوب، ٢٠١٩
  • العابرة، ٢٠٢٠  عن منشورات المتوسط
  • الأيام الحلوة فقط، ٢٠٢٠ عن بيت الياسمين للنشر التوزيع
شارك

حمّل التطبيق

تحميل التطبيق

مقالات اخري

مارك توين

فرانز كافكا

رحاب هاني

شارك

الرئيسية
حسابي
كتب
كُتاب
متجر