الكاتب حسن كمال، أحد أشهر كُتاب القصص القصيرة، درس الطب وعاشق للقراءة والكتابة، فهو مبدع كبير وله العديد من المؤلفات والكتب القيمة التي حققت نجاحًا كبيرًا وشهرة بين القراء.
تولي حسن كمال العديد من المنصب وفاز بالعديد من الجوائز ، فهو كاتب متميز وطبيب ماهر ومحب للعلم، ولذلك فإننا سوف نكشف أهم وأبرز المحطات في حياته وأهم أعماله والجوائز التي حصل عليها.
تصنيف روايات الكاتب: قصص قصيرة
الكاتب حسن كمال، أحد أشهر كُتاب القصص القصيرة، درس الطب وعاشق للقراءة والكتابة، فهو مبدع كبير وله العديد من المؤلفات والكتب القيمة التي حققت نجاحًا كبيرًا وشهرة بين القراء.
تولي حسن كمال العديد من المنصب وفاز بالعديد من الجوائز ، فهو كاتب متميز وطبيب ماهر ومحب للعلم، ولذلك فإننا سوف نكشف أهم وأبرز المحطات في حياته وأهم أعماله والجوائز التي حصل عليها.
تصنيف روايات الكاتب: قصص قصيرة
نشأ الكاتب حسن كمال وتربى في مصر، درس الطب في كلية الطب بجامعة القاهرة، وتخرج منها في عام 1999.
اجتهد الدكتور حسن كمال في دراسة الطب وحصل على درجة الماجستير وأيضًا الدكتوراة في تخصص أمراض الروماتيزم والمفاصل والتأهيل.
اتجه بعد ذلك إلى التخصص في مجال الطب الرياضي والإصابات التي تحدث في الملاعب، وأهله ذلك التخصص لتولي العديد من المناصب مع منتخب مصر.
عمل الدكتور حسن كمال أيضا في المركز القومي للبحوث.
الكاتب حسن كمال له مشوار طويل وملئ وحافل بالعديد من الأعمال الأدبية، التي تنوعت بين الروايات والقصص.
وصفه بعض الكتاب بأنه من أفضل من كتب القصص حتى أن روايته والتي تحمل اسم “المرحوم” كانت الأعلى مبيعًا في عام 2013، فضلا عن الجوائز التي حصل عليها بسبب أعماله وترجمة العديد من أعماله إلى اللغة الألمانية.
ولعل أبرز أعماله التي ترجمت هي قصة “كشري مصر” والتي كانت سببًا في حصد العديد من الجوائز وتسببت في تحقيق شهرة واسعة له.
حصل الكاتب حسن كمال على العديد من الجوائز وتم تكريمه العديد من المرات على الصعيد المحلي والعربي، وذلك لتميز أعماله وتنوعها ومن أبرز الجوائز التي حصل عليها ما يلي:
تعد رواية المرحوم، هي من أهم المحطات الميزة في حياة الكاتب حسن كمال والتي جعلت الجميع يلتفت له ولأعماله بعناية شديدة، العديد من الكُتاب والنقاد أشادوا، وكانت الرواية الكتاب الأعلى مبيعًا في عام 2013.، كما أنها فازت بأفضل كتاب عربي لعام 2013.
وقال الكاتب بلال فضل عن حسن كمال أنه “من أفضل كتاب القصص في الوقت الحالي.”
وقال عنه الشاعر القدير بهاء جاهين أن حسن كمال “يتحدث في كتبه ورواياته بلسان الملايين من المصريين”، وأوصى الجميع بقراءة رواية المرحوم والتي وصفها بأنها “من أمتع الروايات التي صدرت خلال السنوات الأخيرة”.
ووصف الناقد محمود عبد الشكور أعمال الكاتب حسن كمال بوصف يتماشى مع مهنته الثانية والأساسية الطب، حيث قال أنه “يقوم بتشريح الهموم الثقافية والاجتماعية أمام القارئ.”
“أحيانا.. يكون كل الكلام الحكيم والمنمق مجرد أساطير، عندما يوضع على أرض واقع في منتهى القسوة.”
“ ليس صحيحا أن من أنجب لم يمت.. الحقيقة أن من فعل لم يمت.”
“الفعل، هو الكائن الحي الخالد الوحيد الذي يبقى!.”
“اخرجوا من أجسادكم، وشاهدوا أفعالكم، لتجيدوا الحكم على الأمور.”
“من يسمع ويفهم ولا يفعل، ألعن ممن لا يسمع ولا يفهم ولا يفعل.. من لا يفهم غير مكلف، أما من سمع وفهم فهو آثم.”
“عرفت مع الوقت.. أن أجساد النساء مثل أجساد الرجال، مثل أجساد الموتى، لا تستدعى كل هذا التبجيل.. لكن الرجال هم من يفسدون اللعبة، غالبا يحولون المرأة من شخص إلى جسد، ومن جسد إلى عضو!!“
“أي حماقة هذه التي تتملك البشر، فتضلهم حتى تتملكهم، وتريهم الحق باطلا، والباطل حقاَ ، فيدافعون عنه حتى النهاية.“
“أتذكر كلمات أبى عندما كان يكرر: المواهب يصقلها الفقر وتخنقها الرفاهية.“
“دائما تأتي الصدفة بأفضل ألف مرة مما يأتيه الترتيب.”
“إلى كل من فعل.. فمات … فعاش إلى الأبد.”
اشتهر الكاتب حسن كمال بكتابة القصص القصيرة والتي وصفها النقاد بأنها امتداد إلى القصة الإدريسية ومن أشهر أعماله الأدبية ما يلي:
أعماله خارج العالم الأدبي
لم تقتصر المحطات المميزة في حياة الكاتب حسن كمال على حبه للكتابة والأدب ولكنه تدرج في المناصب في تخصصه الأساسي ومهنته كطبيب فتولى العديد من المهام ومنها:
أسماء بعض مؤلفاته:
لا يوجد محتوى مشابة
لا يوجد محتوى مشابة