عباس محمود العقاد

عباس العقاد أمضى وقته وكرس عمره من أجل مشواره الأدبي، من أسرة متوسطة الحال، تربى على الخلق الحميد، تعلم أن يعلم نفسه بنفسه بما هو متاح من حوله، تمرد على الروتين وعلى كل ما يخالف مبادئه، أراد إنارة العقول وتحدث بفصاحة لسان تليق بأديب خلد أسمه وشق طريقه بقلمه وكلماته.

ولد في مدينة أسوان بمصر عام ١٨٨٩ وتوفي بمدينة القاهرة عام ١٩٦٤ عن عمر يناهز ٧٥ عامًا، عباس محمود العقاد مفكر وناقد أدبي وصحفي جرئ وشاعر خلاق وكاتب تميز في القرن العشرين، ساهم في الحياة الأدبية والسياسية، وخلف وراءه سلسلة من الكتب النقدية والإسلامية والسياسية، وعدة دواوين شعرية، بالإضافة إلى الكثير من المقالات الصحفية.

تصنيف روايات الكاتب: واقعي – رومانسي

عباس محمود العقاد

عباس العقاد أمضى وقته وكرس عمره من أجل مشواره الأدبي، من أسرة متوسطة الحال، تربى على الخلق الحميد، تعلم أن يعلم نفسه بنفسه بما هو متاح من حوله، تمرد على الروتين وعلى كل ما يخالف مبادئه، أراد إنارة العقول وتحدث بفصاحة لسان تليق بأديب خلد أسمه وشق طريقه بقلمه وكلماته.

ولد في مدينة أسوان بمصر عام ١٨٨٩ وتوفي بمدينة القاهرة عام ١٩٦٤ عن عمر يناهز ٧٥ عامًا، عباس محمود العقاد مفكر وناقد أدبي وصحفي جرئ وشاعر خلاق وكاتب تميز في القرن العشرين، ساهم في الحياة الأدبية والسياسية، وخلف وراءه سلسلة من الكتب النقدية والإسلامية والسياسية، وعدة دواوين شعرية، بالإضافة إلى الكثير من المقالات الصحفية.

تصنيف روايات الكاتب: واقعي – رومانسي

من هو عباس محمود العقاد؟ نشأته وحياته الخاصة

 

ولد عباس محمود العقاد في مصر بمحافظة أسوان يوم الثامن والعشرين من يونيو عام ١٨٨٩، من أب مصري وأم من أصل كردي، وجده الأكبر من أبناء محافظة دمياط، عمل بصناعة الحرير، ونقل عمله إلى مدينة المحلة الكبرى، ولهذا لقب بالعقاد “الذي يعقد الحرير”.

 

كان والده كثير التردد على المسجد واصطحب العقاد إليه من أجل تعليمه أمور الدين، وحفظ العقاد القرآن في عمر الثمانية سنوات، نشأ يشاهد والده يؤدي الصلوات الخمسة، لا يعطي وزنا كبيرا للمال خاصة ما يأتي من وراء الإساءة إلى الغير، يقول العقاد عن أبيه لم أرث منه مالاً يغنيني.. ولكني استفدت منه ما لا أقدره بمال.

 

أمه كانت على خطى أبيها وجدها رغم صغر سنها تؤدي الصلاة في وقتها، حنونة محبة لأبنائها، تعرض العقاد في ليلة ما إلى مرض كاد يودي بحياته، لكن أمه جلست بجواره ساعات تراعيه وتخبره أنه بخير حتى شفي، عرفت بحسن تدبيرها والسعي في الانتفاع بكل شئ، وتفضيل العزلة على الإجتماع كثيرا بالنساء، وقد أخبرها العقاد ذات مرة لو وجدت لى زوجة مثلك لتزوجت الساعة..

 

أخوات العقاد منهم الأشقاء من نفس الأم، وغير الأشقاء من الأم التي تزوجها والده وتوفيت ثم تزوج من والدته، وأكبر أشقائه أحمد عمل سكرتيرا في محكمة أسوان، وعبداللطيف عمل تاجرا، والأخت الصغيرة تزوجت في القاهرة وعاشت بجواره، أما غير الأشقاء كانوا أكبر سنا منهم من يعيش في القاهرة وآخرين في أسوان.

 

كان نصيبه من الدراسة حتى المرحلة الإبتدائية بمدرسة أسوان الأميرية، والسبب في هذا هو عدم توفر مراحل دراسية أخرى بالمحافظة، وإرساله إلى التعلم في القاهرة سوف يزيد من الأعباء المالية على أسرته،

اعتمد العقاد على ذاته وكتبه في تلقينه ما لم تستطع الكثير من المدارس نقله إلى أبناء جيله، بخمسون قرشًا كون مكتبته الصغيرة وعكف على القراءة بصدر رحب، وظل يثقف نفسه بنفسه، إلى أن وصل عدد الكتب في مكتبته ٧٠,٠٠٠ كتاب.

تعامله مع الأجانب الوافدين ساعده كذلك في تعلم اللغة الإنجليزية والفرنسية، مما فتح نافذة أمامه على القراءة والتعرف على ثقافة مختلفة وفلسفة بلاد الغرب.

 

أحب عدة مرات لكنه حب لم يكتمل، بينما نجح إحداها وكتب رواية في وصف علاقتهما التي انعكس تأثيرها على حياته وكتاباته، عاش اعزبا، وتوفي عباس محمود العقاد يوم ١٢ من شهر مارس عام ١٩٦٤. 

ما ألهمه ليصبح كاتباً؟

 

نشأ عباس العقاد في محافظة أسوان ذلك المكان الساحر بجماله الفتان، حيث النيل والسماء يحيطون بالمكان، ومعبد أبو سمبل الشاهد على التاريخ وعلى بعث فنان جديد بقلمه حفر اسمه في عقول اجيال تتوالى. منذ صغره اعتاد على اقتصاد مصروفه لشراء الكتب مما مكنه من خلق مكتبته الخاصة به وحده، بالقراءة أتت موهبة الكتابة تنساب وحدها من عقله إلى أوراقه، وكتب أول قصيدة في التاسعة من عمره، في مدح العلوم

 

 علمُ الحسابِ له مَزايا جمَّة   وبه يزيدُ المرء في العرفانِ

    والنحوُ قنطرةُ العلومِ جميعِها   ومُبِينُ غامضِها وخيرُ لسانِ

وكذلك الجغرافيا هاديةُ الفتى   لمسالكِ البلدانِ والوديانِ 

وإذا عرفتَ لسانَ قومٍ يا فتى   نلت الأمانَ به وأي أمانِ 

 

تميز في مواضيع الإنشاء وأثنى أساتذته على كتاباته، وأبرزهم في طفولة العقاد كانت للشيخ “محمد عبده”  في شتاء مميز من ذاكرة الكاتب، زار مدرسته الشيخ محمد وكان يوم درس الإنشاء، فأخذ معلمه كراسته وعرضها عليه وكانت أيامها المواضيع تدور عن المفاضلة بين شيئين والعقاد كان تلميذ ذو رأي مختلف، حيث إن طرحت المفاضلة بين الذهب أو الحديد، أختار الجانب ذو الحجج الأضعف لتقويته وهو الحديد، أما المفاضلة بين الحرب أو السلم وقع اختياره على الحرب.

وجه الشيخ سؤال إليه، كيف تفضل الحرب؟ ظلا يتناقشان والعقاد يرد بثقة ظاهرا وجهة نظره المتمسك بها، وما كان من الشيخ محمد عبده إلا أنه قال عنه هذه العبارة التي يحفظها العقاد بنصها وحركتها ”ما أجدر هذا أن يكون كاتبًا بعدُ“.

حاول العقاد بإستمرار التدرب على الكتابة وأقبل على القراءة، فكان يقرأ حتى إصدارات الصحف التي تطبع على البوظة. 

 

مشوار عباس محمود العقاد الأدبي

 

أحب العقاد القراءة في علم الاجتماع، وفلسفة الدين لأنها تبين مدى امتداد الحياة قبل الولادة وبعد الموت، وكتب التاريخ الطبيعي، وتراجم العظماء، وكتب الشعر لأنها ترجمان العواطف، وبدأ مشواره الأدبي بكتابة الشعر والنقد، وكَتَبَ في فرعي الفلسفة والدين، وعن المرأة. 

نشرت  أشعاره في الصحف والمجلات، وأول ديوان يحمل اسمه كان مصدر إلهامه البيئة المصرية بأسم يقظة الصباح. ومن دواوينه حي الأربعين، وهدية الكروان، وعابر سبيل ووصل عدد الدواوين إلى عشرة. 

 

حوار عباس محمود العقاد مع أماني ناشد

 

 

الجوائز والتقديرات

 

حصل الكاتب عباس محمود العقاد على العديد من الجوائز من أشهرها :

  • كرم عباس العقاد أكثر من مرة ونال عضوية مجمع اللغة العربية، وأصبح مراسلا فيه.
  • منح العقاد جائزة ورفضها وهي جائزة الدولة التقديرية في الآداب من جمال عبدالناصر.
  • كما أنه قرر الرفض ثانية عندما عرضت عليه الدكتوراة الفخرية من جامعة القاهرة. 

 

محطات مميزة في حياته

 

في عام ١٩٣٤ بحديقة الأزبكية تمت دعوة الأدباء والوزراء والإعلاميين من أجل حضور حفل تكريم عباس العقاد، والتي ألقى بها الأديب والناقد المصري طه حسين كلمة مدح من أجل العقاد، وقال:

”تسألوني لماذا أؤمن بالعقاد في الشعر الحديث واؤمن به وحده، وجوابي يسير جدا، لأنني أجد عند العقاد ما لا أجده عند غيره من الشعراء.. لأني حين أسمع شعر العقاد أو حين أخلو إلى شعر العقاد فإنما أسمع نفسي و أخلو إلى نفسي، وحين أسمع شعر العقاد إنما أسمع الحياة المصرية الحديثة وأتبين المستقبل الرائع للأدب العربي الحديث“. 

 

 أشتهر عن العقاد قوته ووضوح مواقفه، فعند حضوره جلسة مجلس النواب التي تم فيها مناقشة تأييد بعض النواب لموقف الوزارة التي قدمت استقالتها بسبب الإحتجاج على تعطيل صدور قانون محاكمة الوزراء المعتدين على الدستور، الذي امتنع الملك فؤاد عن توقيعه، وأراد إسقاط عبارتين من الدستور، ففاجأهم جميعا عباس العقاد الذي كان حينها صحفيا وكاتبا مشهورا، بكلماته في مجلس الحديث التي أثارت إعجابهم:

حضرات النواب، أرى أن مجلس النواب لابد أن يكون له موقف حازم وواضح من هذا العبث السياسى؛ لأن الأزمة ليست أزمة مجلس الوزراء فحسب، بل هى أزمة مجلس النواب نفسه، بل أزمة الدستور المصرى وليعلم الجميع أن هذا المجلس مستعد لأن يسحق أكبر رأس فى البلاد فى سبيل صيانة الدستور وحمايته. 

وقد جاء على أثرها الواقعة الشهيرة وهي اعتقاله وحبسه لمدة تسعة أشهر وكان هذا عام ١٩٣٠.

أثناء الحرب العالمية الثانية وقف العقاد معاديا للنازية الألمانية لإيمانه بأن فوزها في الحرب يعني مستعمرا جديدا، وكتب مقالا بعنوان “لو انتصرت ألمانيا لخرب العالم” في دعوة تحذيرية من خطر النازية، وكتب أيضا مقال بعنوان “المستقبل بعد الحرب هل هو للشرق أو للغرب”،

وألف كتاب بعنوان “النازية والأديان” مما ترتب عليه وضع اسمه في قائمة المطلوبين للعقاب، وبناءا عليه لجأ العقاد إلى الهرب للسودان عندما علم أنهم على مقربة من مصر سنه ١٩٤٣ وعاد مرة أخرى بعد أنتهاء الحرب وخسارة ألمانيا.

 

أشهر كتب عباس محمود العقاد

مطالعات في الكتب والحياة: كتاب من وجه نظر فنية يقول عن الحياة أنها تحمل أصولا تحكمها كما الأصول التي تحكم لحن موسيقي، وصورة مصور، وبيت شعر، وهو عبارة عن مجموعة مقالات، حقق الكتاب شهرة واسعة ومبيعات كبيرة.

 

أنا: جاء يعبر فيه عن شخصه وحقيقته، وقد اختلفت العقاد الذي يتصوره المجتمع وقتها عن ما كتب، كتاب مليء بالقصص التي مرت في حياته بتفاصيل وأسماء شخوصها. وما ألهمه لكتابته هو رغبته في أن يعرفه الاخرون كما يعرف نفسه، والسبب وراء المعارك القلمية التي خاضها، وكيف تشكل الأديب من خلال الاطلاع على حياته الأدبية والسياسية والاجتماعية.

 

عبقريات العقاد الإسلامية: وكتب فيه عن الخلفاء الراشدين ودراسة عن المسيحية والمسيح في الإنجيل.

 

إبليس: ويقول فيه العقاد أن الشيطان كانت فاتحة خير، وتاريخ الإنسان في أخلاقه الحية لا ينفصل من تاريخ الشيطان، وأوله التمييز بين الخير والشر.

 

التفكير فريضة إسلامية: يتناول الكتاب كل ما له علاقة بالتفكير والدين، والعديد من الآيات القرآنية، التي تثبت عدم تجريم التفكير في السلام. 

 

جوائز الأدب العالمي: يتحدث فيه عن جائزة نوبل التي تحدث ضجة ثانوية ومعيارها ويطرح سؤال هل الجوائز العالمية تبلغ مبلغا كبيرا من الصواب والإنصاف. 

 

اقتباسات عباس محمود العقاد

 

”لا أحب الكتب لأنني زاهد في الحياة، ولكنني أحب الكتب لأن حياة واحدة لا تكفيني“. 

 

 ”لست أهوى القراءة لأكتب، ولا أهوى القراءة لأزداد عمرا في تقدير الحساب.. وإنما أهوى القراءة لأن عندي حياة واحدة، وحياة واحدة لا تكفيني، والقراءة – دون غيرها – هي التي تعطيني أكثر من حياة، لأنها تزيد هذه الحياة من ناحية العمق “.

 

”لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى، بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه“. 

 

ليس هناك كتابا أقرأه ولا أستفيد منه شيئا جديدا، فحتى الكتاب التافه أستفيد من قراءته، أني تعلمت شيئا جديدا هو ما هي التفاهة؟ وكيف يكتب الكتاب التافهون؟ وفيم يفكرون؟“.

 

نحن نقرأ لنبتعد عن نقطة الجهل، لا لنصل الى نقطة العلم“.

 

”غناك في نفسك، وقيمتك في عملك، وبواعثك أحرى بالعناية من غاياتك، ولا تنتظر من الناس كثيرا“.

 

أنا لا يهمني كم من الناس أرضيت.. ولكن يهمني أي نوع من الناس أقنعت“.

 

حافظ على من تحب، عاتبه إن أردته، إهتم بجميع تفاصيله، الحب إحساس قبل أن يكون كلمات“.

 

أعماله خارج العالم الأدبي

 

  • في عمر الخامسة عشر وعام ١٩٠٤ ألتحق بوظيفة حكومية بمدينة قنا وطلب منه الخضوع إلى الكشف الطبي، لتكون تلك الزيارة الأولى للقاهرة، وبعد فترة نقل إلى الزقازيق، وبعدها تنقل بين الوظائف.
  • عمل في ديوان الأوقاف والسكة الحديد ومصلحة البريد، ثم قرر الاستقالة نهائيا عن الوظائف الحكومية.
  • عام ١٩٠٧ اتجه إلى الصحافة فعمل بجريدة الدستور، مع محمد فريد وجدي، كانوا مسئولين عن أعمال التصحيح والتحرير، ومن خلال هذه الفرصة تعرف على سعد زغلول وأصبح مؤيدا لمبادئه.
  • توقفت الجريدة، ليعود العقاد إلى وظيفة بديوان الأوقاف، لم يستطع التكيف مع الروتين لذا استقال.
  • وعاد إلى الصحافة وتحديدا في جريدة المؤيد والمسئول عنها الشيخ علي يوسف، وتعتبر خطوة فارقة في حياته حيث اعتمدت الجريدة سياسة تأييد الخديوي عباس حلمي، رأى أن هذا مخالف لما يؤمن به، فتركها.
  • وراح إلى درب مختلف وهو التدريس مع الكاتب إبراهيم عبدالقادر المازني.
  • عام ١٩١٧ عاوده الحنين للصحافة وعمل بجريدة الأهالي.
  • وفي ١٩١٩ انتقل إلى العمل في جريدة الأهرام.

 

معلومات سريعة

 

عرض مسلسل باسم “العملاق” يحكي تاريخ العقاد الأدبي وقصة كفاحه، كما تناول أحداث لقاءاته مع الأدباء وأيضا شعراء عصره، بطولة محمود مرسي وتأليف عامر العقاد، وإخراج يحيى العلمي. 

خلد أسمه على أحد شوارع القاهرة وأكثرها شهرة، هو شارع عباس العقاد في مدينة نصر بمحافظة القاهرة.

وأيضا كلية اللغة العربية بجامعة الأزهر أطلقت أسمه على إحدى قاعات المحاضرات. 

 

أسماء رواياته:

  • رواية سارة

أسماء الكتب:

  • الله
  • إبراهيم أبو الأنبياء
  • أبو الشهداء الحسين ابن علي
  • أبو نواس
  • أبو العلاء
  • أثر العرب في الحضارة الأوروبية
  • إبليس
  • أفيون الشعوب
  • أعاصير مغرب
  • أشتات مجتمعات في اللغة والأدب
  • أنا
  • ابن الرومي
  • ألوان من القصة القصيرة في الأدب الأمريكي
  • ابن رشد
  • ابن سينا
  • الإسلام في القرن العشرين
  • الإسلام والحضارة الإنسانية
  • الإنسان في القرآن
  • الإنسان الثاني
  • التفكير فريضة إسلامية
  • الثقافة العربية
  • التعريف بشكسبير
  • الحكم المطلق في القرن العشرين
  • الديمقراطية في الإسلام
  • الديوان في الأدب والنقد
  • الشيوعية والإنسانية في شريعة الإسلام
  • الصهيونية العالمية
  • الفصول
  • الصديقة بنت الصديق
  • الفلسفة القرآنية
  • القائد الأعظم محمد علي جناح
  • المرأة في القرآن
  • القرن العشرون
  • اللغة الشاعرة
  • برنارد شو
  • بنجامين فرنكلين
  • تذكار جيتي
  • جحا الضاحك المضحك
  • جميل بثينة
  • جوائز الأدب العالمية
  • حقائق الإسلام وأباطيل خصومه
  • حياة المسيح
  • حياة قلم
  • خلاصة اليومية والشذور
  • داعي السماء
  • دراسات في المذاهب الأدبية والاجتماعية
  • ديوان عابر سبيل
  • ديوان من دواوين
  • ذو النورين عثمان بن عفان
  • رجال عرفتهم
  • روح عظيم المهاتما غاندي
  • ساعات بين الكتب
  • سعد زغلول زعيم الثورة
  • سن ياتسن أبو الصين
  • شاعر أندلسي وجائزة عالمية
  • شاعر الغزل عمر بن أبي ربيعة
  • ضرب الإسكندرية في ١١ يوليو
  • عالم السدود والقيود
  • عبدالرحمن الكواكبي
  • عبقري الإصلاح والتعليم الإمام محمد عبده
  • عبقرية الإمام علي
  • عبقرية الصديق
  • فاطمة الزهراء والفاطميون
  • عبقرية خالد
  • عبقرية عمر
  • عبقرية محمد
  • عمرو بن العاص
  • عقائد المفكرين
  • عرائس وشياطين
  • فرانسيس باكون
  • فلاسفة الحكم في العصر الحديث
  • فلسفة الثورة في الميزان
  • فلسفة الغزالي
  • في بيتي
  • لا شيوعية ولا استعمار
  • مجمع الأحياء
  • ما يقال عن الإسلام
  • مطلع النور
  • مطالعات في الكتب والحياة
  • مراجعات في الآداب والفنون
  • هدية الكروان
  • هتلر في الميزان
  • وهج الظهيرة
  • معاوية بن أبي سفيان
  • هذه الشجرة
  • وحي الأربعين
  • يسألونك
  • يوميات

دواوين شعرية:

  • يقظة الفكر
  • وهج الظهيرة
  • أشباح الأصيل
  • اشجان الليل
  • وحي الأربعين
  • هدية الكروان
  • عابر سبيل
  • أعاصير مغرب
  • بعد الأعاصير
  • ما بعد البعد
شارك

حمّل التطبيق

تحميل التطبيق

مقالات اخري

مارك توين

فرانز كافكا

رحاب هاني

شارك

الرئيسية
حسابي
كتب
كُتاب
متجر