عز الدين شكرى فشير

هو باحث في العلوم السياسية، دبلوماسى، محاضر أكاديمي، كاتب مصرى، سكرتير أول بالسفارة المصرية بإسرائيل ومستشار سياسى لمبعوث الأمم المتحدة بالشرق الأوسط بمدينة القدس. مستشار سياسى لمبعوث الأمم المتحدة للسودان، مستشار بمكتب وزير الخارجية المصري، أستاذ ومحاضر أكاديمي في الجامعة الأمريكية بالقاهرة، وأستاذ في قسم دراسات الشرق الأوسط بكلية دارتموث. يعمل حاليا كاتب في جريدة الواشنطن بوست، كتب بها مقالات عديدة. تحتل رواياته قائمة الأكثر مبيعًا خلال السنوات الماضية.

بدأ عز الدين شكرى فشير مشواره الأدبى عام ۱۹۹٥ بصدور روايته الأولى “مقتل فخر الدين”، وفى عام ۱۹۹۹ صدرت روايته الثانية ” أسفار الفراعنة “، ثم غاب عن الساحة الأدبية قرابة العشرة أعوام، وصدرت روايته الثالثة ” غرفة العناية المركزة “عام ٢٠٠٨. روايته الرابعة ” أبو عمر المصرى ” صدرت فى عام ٢٠۱٠، ورواية ” عناق عند جسر بروكلين ” فى عام ٢٠۱۱. وصدرت روايته ” باب الخروج ” فى عام ٢٠۱٢، ورواية ” كل هذا الهراء ” فى عام ٢٠۱۷ وآخر رواياته ” حكاية فرح ” التى صدرت هذا العام فى معرض القاهرة الدولى للكتاب.

تميزت كتابات وروايات عز الدين شكرى فشير بأنها ذات طابع سياسي، واقعية، وذلك لأنه سلط الضوء على فترات تاريخية هامة عاصرها الشعب المصرى، والثورات التى خاضتها مصر والشعوب العربية، ومدى تأثيرها على الجيل الذي خاض هذه الثورات والأجيال القادمة. له فكر سياسى، على دراية كاملة بكل الأحداث السياسية، لأنه عمل بها لفترة طويلة، له آراءه التي يدافع عنها، له رؤية ثاقبة عن الوضع السياسى فى المنطقة العربية سواء في الوقت الحاضر أو المستقبل. وعرض رؤيته بطريقة سلسة ومميزة من خلال رواياته ومقالاته الصحفية.

تصنيف روايات الكاتب: سياسية

عز الدين شكرى فشير

هو باحث في العلوم السياسية، دبلوماسى، محاضر أكاديمي، كاتب مصرى، سكرتير أول بالسفارة المصرية بإسرائيل ومستشار سياسى لمبعوث الأمم المتحدة بالشرق الأوسط بمدينة القدس. مستشار سياسى لمبعوث الأمم المتحدة للسودان، مستشار بمكتب وزير الخارجية المصري، أستاذ ومحاضر أكاديمي في الجامعة الأمريكية بالقاهرة، وأستاذ في قسم دراسات الشرق الأوسط بكلية دارتموث. يعمل حاليا كاتب في جريدة الواشنطن بوست، كتب بها مقالات عديدة. تحتل رواياته قائمة الأكثر مبيعًا خلال السنوات الماضية.

بدأ عز الدين شكرى فشير مشواره الأدبى عام ۱۹۹٥ بصدور روايته الأولى “مقتل فخر الدين”، وفى عام ۱۹۹۹ صدرت روايته الثانية ” أسفار الفراعنة “، ثم غاب عن الساحة الأدبية قرابة العشرة أعوام، وصدرت روايته الثالثة ” غرفة العناية المركزة “عام ٢٠٠٨. روايته الرابعة ” أبو عمر المصرى ” صدرت فى عام ٢٠۱٠، ورواية ” عناق عند جسر بروكلين ” فى عام ٢٠۱۱. وصدرت روايته ” باب الخروج ” فى عام ٢٠۱٢، ورواية ” كل هذا الهراء ” فى عام ٢٠۱۷ وآخر رواياته ” حكاية فرح ” التى صدرت هذا العام فى معرض القاهرة الدولى للكتاب.

تميزت كتابات وروايات عز الدين شكرى فشير بأنها ذات طابع سياسي، واقعية، وذلك لأنه سلط الضوء على فترات تاريخية هامة عاصرها الشعب المصرى، والثورات التى خاضتها مصر والشعوب العربية، ومدى تأثيرها على الجيل الذي خاض هذه الثورات والأجيال القادمة. له فكر سياسى، على دراية كاملة بكل الأحداث السياسية، لأنه عمل بها لفترة طويلة، له آراءه التي يدافع عنها، له رؤية ثاقبة عن الوضع السياسى فى المنطقة العربية سواء في الوقت الحاضر أو المستقبل. وعرض رؤيته بطريقة سلسة ومميزة من خلال رواياته ومقالاته الصحفية.

تصنيف روايات الكاتب: سياسية

من هو عز الدين شكرى فشير؟ نشأته وحياته الخاصة

ولد عز الدين شكرى فشير فى الثانى والعشرين من شهر أكتوبر عام ۱۹٦٦ من أبوين مصريين بمدينة الكويت. ثم عاد مع والديه لمصر، وكان عمره وقتها عامين، استقرت عائلته بمحافظة المنصورة لفترة طويلة، فقد تعلم عز الدين فى مدارسها حتى بلغ السابعة عشر، فانتقل إلى القاهرة لدراسة العلوم السياسية، والتحق بكلية الإقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة. تخرج منها فى عام ۱۹٨۷.

وانطلق إلى طريق الحياة العملية بعد فترة قصيرة من تخرجه. عمل باحثا بمركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية لفترة وجيزة، وخلال فترة عمله بمركز الأهرام قام بنش رمقالات عديدة بمجلة السياسة الدولية، بعد ذلك عمل بمكتب الدكتور بطرس بطرس غالى لمدة عام واحد. بعدها سافر إلى باريس للدراسة. وفي عام ۱۹۹٢ حصل على الدبلوم الدولي للإدارة العامة من المدرسة القومية للإدارة بباريس، ثم عاد إلى مصر واستقر فيها ما يقرب من عام.

سافر إلى كندا من أجل الدراسة، وحصل على درجة الماجستير في مجال العلاقات الدولية من جامعة أوتاوا عام ۱۹۹٥. وكان موضوع رسالة الماجستير عن مفهوم الهيمنة من جانب النظام الدولى، ثم نال بعدها درجة الدكتوراة فى مجال العلوم السياسية من جامعة مونتريال عام ۱۹۹٨، وكان موضوع رسالة الدكتوراة حول الحكم فى النظام الدولى وحداثته.

ورغم كل هذه السنوات الطويلة التى مكث فيها عزالدين شكرى فشير خارج مصر، إلا أنه بعد حصوله على الدكتوراة، عاد إلى مصر مرة أخرى وعمل بالمعهد الدبلوماسى المصرى لمدة عامين.وفى صيف ۱۹۹۹ انتقل للعمل كسكرتيرأول بالسفارة المصرية بإسرائيل لمدة عامين فقط، وانتقل بعدها إلى مدينة القدس، تقلد منصب مستشار سياسى لمبعوث الأمم المتحدة بالشرق الأوسط، واستمر فى هذا المنصب حتى صيف ٢٠٠٤، ثم رحل عز الدين شكرى فشير من فلسطين. ثم انتقل إلى السودان للعمل بنفس المنصب، وذلك خلال مفاوضات السلام بين شمال وجنوب السودان، كما تولى مسؤولية متابعة ملف دارفور خلال بعثته فى السودان لمدة عام.

بعد فترة عمله بالسودان، رحل إلى مصرمرة أخرى، وعاد للحياة الدبلوماسية المصرية من جديد، حيث شغل منصب مستشار بمكتب وزير الخارجية المصرى حتى أغسطس ٢٠٠۷. ثم ترك وزارة الخارجية والعمل الدبلوماسي بمصر، وتفرغ تماما للكتابة، وأكمل روايته الثالثة ” غرفة العناية المركزة “. ثم عمل بمجموعة الأزمات الدولية لمدة عام، وبعد ذلك قام بالتدريس فى الجامعة الأمريكية بالقاهرة.وحاليا يشغل منصب أستاذا فى قسم دراسات الشرق الأوسط بكلية دارتموث .

تقلد فشير عدة مناصب دبلوماسية قبل عام .٢٠۱۱ فعمل في وزارة الخارجية المصرية بدرجة سفير بالإضافة إلى أنه من أعضاء اللجنة المستقلة لإعادة هيكلة الجامعة العربية التي ترأسها                 ” الأخضر الإبراهيمي ” ما بين عامى ٢٠۱۱ و ٢٠۱٢.

كما تقلد فتشير بعض المناصب خلال الفترة الانتقالية التي مرت بها مصر وتحديدًا بعد ثورة يناير ٢٠۱۱، حيث شغل منصب أمين عام للمجلس الأعلى للثقافة فى مصر فى إبريل عام ٢٠۱۱ لكنه لم يمكث طويلا فى هذا المنصب، واستقال بعد أربعة شهور من توليه منصبه، وقال وقتها أنه يفضل مقعد الكاتب على مقعد السلطة.

كانت له عدة مساهمات في الحياة السياسية: كالمشورة السياسية لعدد من القوى الديمقراطية ومرشحيها الرئاسيين في عام ٢٠۱٣ أصبح عضوا مستقلا  فى لجنة أسستها الحكومة الانتقالية بهدف حماية المسار الديمقراطي، وذلك قبل انهيار هذه اللجنة فى ظل أعقاب إقرار قانون التظاهر الذى عارضه عز الدين فشير.

وتفرغ فى السنوات الأخيرة لكتابة مقالاته ورواياته بالإضافة لعمله فى جامعة دارتموث.

 

مشوار عز الدين شكرى فشير الأدبي

 

بدأ عز الدين شكرى فشير مشواره الأدبى خلال فترة عمله بمركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية، حيث نشر عدة مقالات بجريدة السياسة الدولية وكانت هذه نقطة البداية. ثم أصدر روايته الأولى ” مقتل فخر الدين ” فى عام ۱۹۹٥ وفى عام ۱۹۹۹ صدرت روايته الثانية ” أسفار الفراعنة ” .وغاب عن الساحة الأدبية عشرة أعوام، وفى عام ٢٠٠٨ أصدر روايته الثالثة ” غرفة العناية المركزة ” وفى عام ٢٠۱٠ أصدر روايته الرابعة ” أبو عمر المصرى “، و التى تم تحويلها لمسلسل تلفزيوني من بطولة الفنان ” أحمد عز “.

وفى عام ٢٠۱٠ صدرت روايته ” عناق فى جسر بروكلين “. ثم صدرت روايته ” باب الخروج ” فى عام ٢٠۱٢، والتى أثارت جدلا واسعا لما تحتويه من أفكار سياسية، وحققت نجاحا ساحقا، وكانت ضمن قوائم الكتب الأكثر مبيعا. غاب عز الدين فشير عن الساحة الأدبية لمدة خمس سنوات، وفى عام ٢٠۱۷ صدرت روايته ” كل هذا الهراء ” عن دار الشروق. وآخرر واياته ” حكاية فرح ” التى صدرت فى معرض القاهرة الدولى للكتاب فى يوليو ٢٠٢۱عن دار الشروق.

 

لقاء مع الفنان׃ كيف كتب عزالدين شكري فشير “باب الخروج”؟

 

الجوائز والتقديرات

حصل الكاتب عز الدين شكرى فشير على العديد من الجوائز من أشهرها :

  • وصلت روايته الثالثة ” غرفة العناية المركزة ” للقائمة الطويلة لجائزة البوكر العربية.
  • كما وصلت روايته ” عناق فى جسر بروكلين ” للقائمة القصيرة  لجائزة البوكر العربية عام ٢٠۱٢.

 

اقتباسات عز الدين شكرى فشير

 

” السلام الداخلى هو.. أن تتجاهل سقوط الثلج فى نهاية أبريل .”

” الهجوم على نوال السعداوى والدفاع عنها يعكسان مشكلة عامة فى النظر للكُتاب. أى كاتب يُعبر خلال حياته عن آراء كثيرة بعضها قد يكون مفيًدا وبعضها لا، لكنه ليس زعيمًا تُصوت له أو ضده، وليس صديقا أو عريسا تُقيمه. خذ المفيد من الآراء واترك الباقى،واترك الشخص لحاله.”

” لو دامت لغيرك ما اتصلت إليك.”

” مشاكلنا مش هتتحل إلا لما حد يخترع ” آلة الزمن “، بحيث اللى عايز يرجع للقرن السادس يتفضل، واللى عايز يرجع للستينات يتفضل، ويفضل اللى عايزين يتعاملوا مع الحاضر بمنطقه وقواعده. “

” لا يصح الإبتسام لولد، حتى لو كنت تحبينه، بالذات لو كنت تحبينه.” من رواية ” حكاية فرح “.

” هل حدث هذا فعلا أم تخيلت الأمر برمته ؟هل وقعت فعلا فى غرام كريم المالكى الممثل المشهور ووقع هو فى غرامى، أنا ، مُدرسة اللغة الانجليزية؟

وإن كان كل هذا قد حدث، فكيف أنام هنا الآن وحدى، أشاهد صورة على انستجرام، وهو نائم مع زوجته فى بيتهما؟ ” من رواية ” حكاية فرح “.

 

أعماله خارج العالم الأدبي

 

  • باحث بمركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية.
  • سكرتير أول بالسفارة المصرية بإسرائيل عام ۱۹۹۹.
  • مستشار سياسى لمبعوث الأمم المتحدة بالشرق الأوسط بالقدس.
  • مستشار سياسى لمبعوث الأمم المتحدة للسودان.
  • مستشار بمكتب وزير الخارجية المصرية.
  • أستاذ ومحاضر أكاديمى بالجامعة الأمريكية فى القاهرة.
  • أستاذ فى قسم دراسات الشرق الأوسط بكلية دارتموث بالولايات المتحدة الأمريكية.

 

أسماء رواياته:

  • .    مقتل فخر الدين -۱۹۹٥
  •  أبو عمر المصرى -٢٠۱٠
  •   عناق عند حسر بروكلين -٢٠۱۱
  •   باب الخروج -٢٠۱٢
  •  كل هذا الهراء -٢٠۱۷
  •   حكاية فرح – ٢٠٢۱
  • أسفار الفراعنة -۱۹۹۹
  •  
  • غرفة العناية المركزة -٢٠٠٨
شارك

حمّل التطبيق

تحميل التطبيق

مقالات اخري

مارك توين

فرانز كافكا

رحاب هاني

شارك

الرئيسية
حسابي
كتب
كُتاب
متجر