أعلن الكاتب الكبير محمد صادق أمس عن تحويل روايته “بضع ساعات في يومًا ما” إلى عمل سنيمائي.
وذلك من تأليف وسيناريو وحوار الكاتب محمد صادق وشارك في الكتابة الكاتبة شادن زهران والكاتبة نورهان أبو بكر، وذلك ضمن ورشة كتابة السيناريو.
ونشر الكاتب محمد صادق هذه الصورة معلقًا:
من فترة أعلنت إن فيه روايتين ليا هايتحولوا أفلام..
أقدر أعلن دلوقتي عن أول رواية منهم هاتتحول إن شاء الله..
الرواية هي : بضع ساعات في يوم ما..
قصة وسيناريو وحوار : محمد صادق
ورشة كتابة السيناريو : نورهان أبو بكر
شادن زهران.
وقريب هانعلن عن تفاصيل كتير قوي
قريبًا
فيلم: بضع ساعات في يوم ما
كما أعادت نشر هذا المنشور الكاتبة نورهان أبو بكر مُعلّقة:
شايفين شارك في الكتابة؟
(تاني) فيلم ليا في مجال كتابة السيناريو ..
خطوة أقرب في سلم حلمي..
الحمدلله
وعن الكاتبة شادن زهران فقد نشرت الصورة ذاتها مُعلّقة:
حلم سنين فاتت خطيت اول خطوه فى طريقه السنه دى. اه الفرصه جت وانا عندى ٣٧ سنه.. مش عيب و لسه المشوار طويل، بنات كتير بتفضل تقول هشتغل ايه و ابتدى ازاى و انا فى السن ده و دى اول طوبه فى السور اللى بيبنوه ما بينهم و بين حلمهم. دعوه امى ان ربنا يوقفلى ولاد الحلال حسيتها لما محمد صادق ساعدنى و شجعنى و ادانى الفرصه دى. صحيح ده مش الموقف الوحيد اللى عمله معايا بس ده اللى ظاهر للناس. القريبين منى عارفين اني مبحبش ال exposure ولا انى اكون تحت ال spot light بس البوست ده خصيصا” لصادق و اللى اقل حاجه اعملها انى اشكره هنا و اشجع اي حد انه ممكن يلاقى ابن حلال زيه كده يساعده يحقق اللى نفسه فيه. ممتنه من هنا لحد اخر عمرى
استنوا الفيلم
قصه و سيناريو و حوار: محمد صادق
ورشه الكتابه : نورهان أبو بكر
شادن زهران
أما عن الرواية:
فيقول الكاتب:
إنها بضع ساعات في يوم ما .. ما الذي يمكن أن يحدث؟؟..
الآن يمر الوقت ولا ندري أي شيء عنه.. فجأة نجد الساعة تشير إلى
الخامسة.. ثم ننظر بعدها إلى الساعة نجدها الواحدة صباحًا.. إذا ماذا يمكن أن يحدث في رواية .. تتحدث عن بضع ساعات؟؟!!
سؤال سألته لنفسي.. وحتى الآن لم أجد إجابة عنه.. فلماذا لا نبحث عن الإجابة معًا ؟
شارك
لا يوجد محتوى مشابة
نبيلة عبدالجواد
كاتبة روائية وصحفية مصرية مواليد القاهرة نوفمبر١٩٩٩، حاصلة على بكالوريوس تجارة، بدأت بمدونة صغيرة على وسائل التواصل الاجتماعي، كتبت رواية حانة الأقدار ورواية وداعًا للماريونيت.