وكانت قد نشرت دار العين للنشر والتوزيع عن هذه الرواية: أنها رواية استثنائية.
نُشر في مجلة الصرخة عدد مارس 1931، صفحة رقم 24: “وصل إلى مصر الدكتور داهش المنوم المغناطيسي والعالم الروحاني وهو الذي أدهش العلماء بواسطة وسيطته المدموازيل “انتوانيت”، يقرأ أفكار الناس – ويعلم ما يجول بخاطرهم, ويقرأ الخطابات المقفلة ويخبرهم عن أحوال الغائبين والتائهين وعن أحوال التجارة والزواج والسفر ونتائج القضايا, سواء عن الماضي والحاضر والمستقبل, كل ذلك ببراهين علمية ثابتة. شهد بمقدرته العلمية أكبر معهد للتنويم المغناطيسي بباريس وجمعية المباحث النفسية الفرنسية والعظماء والكبراء يقابل زائريه بلوكاندة جلوريا بشارع عماد الدين”.