وكما صرحت دار الكرمة أنهم قالوا عنه:
• «أحيانًا يُذكِّرني صديقي محمد مستجاب بالسحرة» – صبري موسى
• «محمد مستجاب واحد من أهم كُتَّاب جيل الستينيات» – د. طه وادي
• «محمد مستجاب: أدب السخریة الضاحك الجاد والعمیق والمثقل بالزاد المعرفي» – سليمان العسكري، مجلة العربي
• «استطاع مستجاب أن يبتدع لغة جديدة في السرد العربي الحكائي. قام بالتأليف بلغة عربية فخمة للحديث عن ناس من قاع الحياة،فخلق بذلك مفارقة مذهلة» – خيري شلبي
• «مستجاب من أهم كُتَّابنا المصريين المعاصرين» – د. عبد المنعم تليمة
• «محمد مستجاب عبقري القصة القصيرة، وحكَّاء مصر الأول، وآخر طابور الساخرين العظام» – د. خالد منتصر
• «محمد مستجاب حالة إبداعية خاصة على خارطة الإبداع المصري والعربي، فكتاباته تسلك مسلكًا خاصًّا في لغتها وأسلوبها وتقنياتهاوطرائق المعالجة وجرأة مضامينها، ما يجعلها متوهجة وقادرة على الإمساك بتلابيب القارئ دومًا، حيث المتعة الفنية، والإثارة الجمالية،والمفارقة الساخرة، والمفاجأة الصادمة، والنكتة البليغة» – محمد الحمامصي، جريدة السفير.
وجمع الجزء الأول من المجموعة الكاملة لمقالات محمد مستجاب البديعة عالم الإنسان وأعضاءه وأحواله، ويتناول الجزء الثاني عالم الكائناتوالحيوانات والنباتات، أما الجزء الثالث فمخصص لعالم الأشياء. مقالات ممتعة تعكس ذكائه الشديد ووجهة نظره المتفردة وقلمه السلس.
وتحتوي الأجزاء الثلاثة على حِكمه الساخرة التي كان ينشرها مع كل مقالة.
هو أديب مصري مواليد أسيوط ١٩٣٨م، كتب في مجالات مختلفة كالمقالات الأدبية التي حازت على شهرة واسعة، والقصة القصيرة والرواية، تميزت أعماله بأصالة اللغة واختياراته الصائبة للمفردات.
توفى في يونيو ٢٠٠٥، جذب إليه الأنظار عندما قرر نشر أول قصة قصيرة له بعنوان “الوصية الحادية عشر” في مجلة الهلال في أغسطس ١٩٦٩م، صدرت له ثلاث روايات وست مجموعات قصصية وأربعة عشر كتابًا، جمعت أغلب مقالاته الأدبية التي نُشرت في المجلات والجرائد.
تحولت أحدى القصص التي كتبها إلى فيلم سينيمائي بعنوان “الفارس في الرأس”، كما ترجمت قصصه إلى عدة لغات.
كما حصل على جائزة الدولة التشجيعية عام ١٩٨٤م عن روايته الأولى «من التاريخ السري لنعمان عبد الحافظ».
وحصل على وسام الفنون والآداب منالطبقة الأولى.
وجائزة الدولة التقديرية.
لا يوجد محتوى مشابة
لا يوجد محتوى مشابة