وجاء مبتسمًا يقول: ” أحمد زكي 86 .. كتاب للكاتب الصحفي الصديق محمد توفيق، الكتاب مكتوب بطريقة حلوة قوي، مشوق جدًا وسهل وبسيط، من اول صفحة هتجرك لأنك تخلص الكتاب، والحقيقة أنه لفت نظري في الأول رقم 86 – متعجبًا – أشمعنا سنة 86 ! ولكن لما قرأت لقيت أنه 86 ليها دلالات كثيرة جدًا في نجومية وفي تاريخ أحمد زكي برغم أن الكتاب بيتكلم عن أحمد زكي من أول ولادته .. عن تاريخه كامل أتولد فين وأتربى إزاي، كافح قد إيه ووصل للنجومية إزاي، وده إلى جانب أن أحمد زكي ممثل أسطوري وعبقري، قادر يقنعك أنه هو بواب وتبقى بتتفرج على الفيلم ومصدق أنه بواب، ويقنعك بأنه هو الوزير، ويقنعك بأنه إرهابي، يعني أجمد زكي ملهوش حل، ونادرًا وجود في عبقريته، وكمان أنا حابب أوي إن الأصدار ده من دار نشر ريشة، وده لأكثر من سبب أولاً لأن دار النشر دي عملها الصديق حسين عثمان والصديق محمد توفيق اللي كتب هذا الكتاب عمله في أقل من سنة مجموعة كتب كتير جدًا عن فنانيين معروفين ومحبوبين وباعوا من الكتب دي بشكل جيد جدًا في عصر الناس مبقتش تقرأ فه غير عن طريق الإنترنت والموبايل، فأعتقد أنهم قدروا يتحدوا زمن حصلت فيه ندرة القراءة في الكتب، لأنهم أذكياء جدًا فأنهم أختاروا ازاي يبدأوا بكتب عن شخصيات الناس تحب تقرألها، كمان دار النشر ريشة أسمها بالنسبالي ليه حالة خاصة جدًا لأن أنا عندي اغنية أنا بحبها جدًا أسمها ريشة. ”
وختم هذا المقطع مبتسمًا: أرجو أن أنتم تقرأوا كتاب أحمد زكي 86.
لا يوجد محتوى مشابة
لا يوجد محتوى مشابة