وذلك في معرض القاهرة الدولي للكتاب 53 عن دار إبهار للنشر والتوزيع.
عن الرواية:
تتحدث عن رحمة التي لم تستطع الحفاظ على زواجها بعد ما جف الحب من قلبها بسبب قسوة الزوج وهجره وخيانه المتكررة، انفصلت عنه وانفصلت عن الحياة والمجتمع بسبب الرهاب والأذى النفسي الذي أصابها من تلك العلاقة السامة ولكنها كانت محاربة قوية فاستطاعت التغلب على خوفها ولم تستسلم لضعفها ، تمكنت من الخروج من قاع حزنها حين هاتفها صديقتها الفيسبوكية جميلة الأوليڤيةتستنجد بها لإنقاذ ثلاث فتيات من لعنة حلت بهن استعانت رحمة بأصدقائها فريق الإنقاذ اللذين وهبهم الله قدرات خارقة سخروها لمساعدة الناس فذهبت معهم رحمة لتلبية نداء جميلة وإنقاذ الفتيات، ولم شمل حبيبين بعد طول فراق ولم شمل فريقين بعد طول عراك، أوليڤيا البلد المقدسة التي سرقها اللعوسيون وإحتلوا أرضهابغير وجه حق، سيأتي اليوم لتتحرر على أيدي أبناء شعبها وترجع بعدها القديم ويتحرر مسجدها الطاهر.
عن الكاتبة:
الكاتبة شيماء حسن محمد هي روائية مصرية تعتبر رواية أوليڤيا هي باكورة أعمالها المنشورة ورقيًا، ولها عدة مقالات موثقة في مجلة العدد الأول ريمونارف.
شارك
لا يوجد محتوى مشابة
نبيلة عبدالجواد
كاتبة روائية وصحفية مصرية مواليد القاهرة نوفمبر١٩٩٩، حاصلة على بكالوريوس تجارة، بدأت بمدونة صغيرة على وسائل التواصل الاجتماعي، كتبت رواية حانة الأقدار ورواية وداعًا للماريونيت.