صدر حديثًا: رواية العهد للكاتب الدكتور أحمد الشربيني
وذلك في معرض القاهرة الدولي للكتاب 53 عن دار إبهار للنشر والتوزيع.
عن الرواية:
رواية العهد “لا تتجاهل ابدا رسائل الموتي ” هي رواية في أدب الجريمة، تحكي من وجهة نظر تحقيقات الشرطة .. لأسرة أرستقراطية تمتد لثلاثة أجيال الجدود ثم الأبناء فالاحفاد تعيش في أحد القصور بمصر الجديدة عن عدة جرائم تبدو غامضة تحدث لأفراد هذه العائلة وأفراد ذات صلة بها، ولا توجد أدلة كثيرة تساعد رجال المباحث في بحثهم البصمات كلها لمن يعملون داخل القصر وبالبحث تتضح أشياء مثيرة، من أوراق يحتفظ بها شريف باشا الاب في مكتبه قصره الذي يقضي فيه اغلب وقته، وغموض يونس سائق الباشا، وعبد الله الجنايني والحلقة المفقودة دائما في حديثة نظرا لكبر سنة، وشام الخادمة !! واخيرا كاميليا هانم الابنه وقرارها بالانعزال داخل القصر وسر الخدم الذين يعملون منذ عهد الباشا الكبير، يوسف المندهش والمشتت دائما باحلامه ووحدته وانعزاله داخل مشرحة كلية الطب الذي اختار الجلوس فيها منذ أول يوم دراسة في الجامعة، وليلي التي جذبته من عالمه الي عالم اخر وحقائق واحلام ورؤي، سر الجثة، وسر المخطوطات القديمة، وزينب هانم الام بحزنها المتواري وراء عزفها علي البيانو في ركن الدور الاول من القصر في الساعات الاخيره من كل ليلة. رواية عن الجريمة بمسحة من الخوف، الرعب، مغلفة بشخصيات غامضة وكتب قديمة تحكي عن جرائم قتل غير عادية وعهد ليس تقليدي لن الشموع ولا حتي النجمة الخماسية، وطقوس متوقعة ولكن عهد ينطبع في العقل والقلب ممتد الي ما لا نهاية…يخرج أعمق كوابيسك ويقف بك بين الخط الساخن مابين الواقع والخيال تحدق في جثث متسائلا ياتري ما الذي حدث!؟
عن الكاتب:
أحمد الشربيني كاتب روائي درس إدارة الأعمال عمل لمدة سنوات خارج مصر في مجال تسويق المنتجات المصرفية.
حاصل علي دكتورة في إدارة الأعمال من الجامعة الأمريكية ثم مستشارا للتسويق في أهم البنوك العربية.
صدرت له رواية شيفاز في معرض الكتاب 2021 والتي حازت على نجاح جيد جدا ورشحت لجائزة الرواية العربية ومقرها باريس.
وأخيرا رواية العهد ( لا تتجاهل ابدا رسائل الموتي ) معرض الكتاب 2022 عن دار إبهار للنشر والتوزيع، وستصدر له رواية جديدة عن قريب.
نبيلة عبدالجواد
كاتبة روائية وصحفية مصرية مواليد القاهرة نوفمبر١٩٩٩، حاصلة على بكالوريوس تجارة، بدأت بمدونة صغيرة على وسائل التواصل الاجتماعي، كتبت رواية حانة الأقدار ورواية وداعًا للماريونيت.