صدر حديثًا عن دار الشروق رواية “المريضة الصامتة” للكاتب البريطاني ألِكس مايكايليديس
وأعلنت دار الشروق عن ذلك منذ ساعات عبر الصفحة الرسمية للدار على وسائل التواصل الاجتماعي فايسبوك وتعد الرواية على قائمة نيويورك تايمز للكتب الأكثر مبيعًا
قيل عن الرواية:
«رواية رائعة جعلت دَمِي يفور – لم أستطع التوقف عن قراءتها بأي شكل من الأشكال. قلت لنفسي سأستسلم لها؛ بعد إحدى عشرة ساعة – إنها الخامسة و٤٧ دقيقة صباحاً – أنهيتها وأنا منبهر جداً».
آ. ج. فين
«رواية لا يمكـن التوقف عن قـراءتها، تقشعـر لهـا الأبـدان، قـوية، مع تطورٍ للأحداث من شأنه أن يجعل حتى القارئ الأكثر تجربة في روايات التشويق يتصبّب عرقاً بارداً».
مجلة بوكليست
«سأقرأ جزءاً إضافياً، جزءاً واحداً فقط، ثم أتوقف. عندما تبدأ بقراءة المريضة الصامتة، هذا ما ستقوله لنفسك، قبل أن تستسلم وتقرأ كلّ الرواية حتى تصل إلى النهاية الصادمة والذكية جداً – مهما كنت محقِّقاً بارعاً، فإنك لن تتوقع نهاية كهذه».
إيميلي كوش
«أبدع ميكايليديس رواية سيكولوجية ساحرة، مُبتكرة وفريدة لدرجة أنها تؤسس لنوعٍ خاص بها. قرأتها في ليلتين واستمتعت بكلّ كلمة جميلة، بكل مواجهة شرسة، وبكل تحوّل مفاجئ. ستحترق الصفحات بفعل احتكاك أصابعك التي تقلّبها إلى النهاية».
ديفيد بالدتشي
«كتب ألكس ميكايليديس إحدى أفضل الروايات السيكولوجية التي قرأت. المريضة الصامتة هي رواية يمكن اعتبار نهايتها إحدى أكثر النهايات صدمة وإثارة في الذاكرة الحديثة».
بليك كراوتش
«حبكة مُحكَمة، تشويق هيتشكوكي، نهاية صادمة. اقرأوا هذه الرواية».
لوسي فولي
شارك
لا يوجد محتوى مشابة
نبيلة عبدالجواد
كاتبة روائية وصحفية مصرية مواليد القاهرة نوفمبر١٩٩٩، حاصلة على بكالوريوس تجارة، بدأت بمدونة صغيرة على وسائل التواصل الاجتماعي، كتبت رواية حانة الأقدار ورواية وداعًا للماريونيت.