نداء لكل الفنانين! شركة الإسماعيلية عايزة تشوف فنكم! ابعتوا أي شكل من محتواكم الفني المستوحى من وسط البلد (ديجيتال، تصوير) من خلال اللينك د
https://forms.gle/9mnHwWJVDJMKo2Nt8
وهيكون عندكم فرصة شغلكم يتعرض في معرض “وسط البلد للجميع” في سينما راديو. آخر ميعاد للتقديم يوم 23 نوفمبر، متفوتهوش
صفحة أنشأتها شركة الإسماعليلة للاستثمارات العقارية لشدة حبهم وولعهم بمنطقة وسط البلد. بدأت الصفحة فى أخذ المتابعين لها فى رحلة لا تُنسى عبر الزوايا والشقوق والأزقة فى وسط مدينة القاهرة الساحر. فمنطقة وسط البلد، إبداع معماري عظيم، وروعة فنية. سيمفونية متناغمة من الشرق تلتقى بالغرب وتلتقى المعاصرة بالكلاسيكية، مما يغذي الإبداع ويشعل العقول ويوفر الإلهام. كل زاوية من المنطقة هي صورة مثالية تنتظر بفارغ الصبر التقاطها. من الشرفات المصممة بشكل معقد إلى التفاصيل المعمارية التي لا تشوبها شائبة لكل مبنى، والتي تستحضر عصر النهضة في باريس والعصر الذهبي لمصر، هذا هو المكان الذي تتحقق فيه الأحلام. لذلك، قامت شركة الإسماعيلية بتأسيس تلك الصفحة كواحدة من خطوات عديدة يقومون بها لإحياء مجد وسط البلد المنسي منذ زمن طويل وإعادة تأكيد مكانتها كواحدة من أعظم الكنوز المعمارية في مصر.
شركة حديثة تم إنشائها عام 2008 مع رؤية أن تصبح حافزًا رائدًا للتنمية وقوة دافعة قوية ستغير وجه النهضة العمرانية في مصر والشرق الأوسط. شركة الإسماعيلية هى شركة الاستثمار العقاري الوحيدة المتخصصة في ترميم المباني التراثية في وسط القاهرة. هدفنا هو الحفاظ على العمارة الأصلية مع إنشاء مفاهيم جديدة متعددة الاستخدامات تلبي احتياجات العمل الحديثة. ثم نعيد تقديم المباني للأعمال الديناميكية للاختيار من بينها مساحات تجارية، ، أو إدارية، أو ترفيهية، أو ضيافة بما يناسب احتياجاتهم. أثناء سعيها إلى نقل مجد وسط القاهرة للمصريين من جميع مناحي الحياة، تسير في رحلة ساحرة للاستصلاح والترميم وبث الحياة في سحر التصميم، بقصد إحياء الهوية المصرية من خلال استعادة إرث وسط القاهرة البالغ 150 عامًا الذي بناه الخديوي إسماعيل، من خلال الحفاظ على الجواهر الحضرية في وسط القاهرة وتطوير مفاهيم الجودة متعددة الاستخدامات التي تدعو الناس للعيش والعمل والتواصل. تمزج شركة الإسماعيلية للاستثمار العقاري بسلاسة بين الإرث التاريخي واحتياجات نمط الحياة المعاصرة لتصبح أول شركة مصرية من نوعها تهتم بإحياء وسط القاهرة.
آخر المراجعات