أعلنت دار مسار للنشر والتوزيع عن صدور رواية جديدة من مجموعتها الخاصة في الأدب التاريخي.
وجاءت الرواية تحت عنوان “ترانيم كيمت” للكاتبة نوران محمد.
وفي حوار خاص جمع بين مبادرة iRead والكاتبة الشابة نوران محمد.
فقد صرحت عن سر شغفها بالقراءة والكتابة قائلة: وأنا صغيره كنت دايماً بسافر البلد لجدي الله يرحمه وكان ديمًا يحكيلي قصص هو حافظها من كتاب ألف ليلة وليلة النسخة الأصلية وحكايات عن حياته وفي 2014 اتوفي جدي ومن وقتها وانا بدور على الحكايات والقصص دي على السوشيال ميديا وبدأت اقرأ عن امثال شعبية، مقالات، قصص قصيرة ومن حوالي خمس سنين شوفت منشور أن رواية تراب الماس هتتحول لفيلم دخلت جوجل وقعدت ادور على الرواية ونزلت عشان اشتريها ولقيت الفيل الازرق فقرأتها بسرعة ونزلت دورت على روايات غيرها وعملت مكتبة صغيرة ومن هنا بدأت أقرأ طول الوقت وفي وسط البحث عن روايات إلكتروني لقيت ابلكيشن الواتباد بدأت أقرأ ل دينا ابراهيم ومنال سالم وغيرهم ومن أربع سنين بدأت اكتب واستخدمت ابلكيشن الواتباد عشان أنشر روايتي.
الرواية الجديدة فكرتها بقالها أكتر من سنة في دماغي عشان أنا بحب التاريخ وبالصدفة قرأت قصة سيدة بريطانية اسمها دورثي لويس ايدي وقالت إنها في حياتها الأولي كانت كاهنه في معبد مصري قديم ومن هنا بدأت رواية تانية في دماغي لحياتها القديمة غير اللي وصفتها هي.
نبذة عن الرواية:
هي رواية تاريخية، تدور أحداثها في أكثر من عصر أولهم وقت المصريين القدماء مرورًا بالاغريق وصولاً لعصرنا الحالي.
وتدور أحداثها عن فتاة تُدعى مماس يحكي لها جدها قصص عن أسطورة ارتبطت باسم عائلتهم منذ زمن. وبتبدأ الرحلة عندما تسافر الفتاة خارج البلاد، في محاولة لاقناع رجل أعمال مصري بشراء قلادة قديمة مرتبطة بالاسطورة التي سمعتها من قِبل جدها، وتقابل في رحلتها شخص غريب في صدف مختلفة عن بعضها، وتقرر حينها التخلي عن مفتاح الحياة القريب إلى قلبها في سبيل أن تقابله مرة ثانية.
عن الكاتبة:
هي كاتبة شابة بدأت الكتابة في سن الـ14.
ومن إصداراتها: فلاش باك، كانسر، قدر.
شارك
لا يوجد محتوى مشابة
نبيلة عبدالجواد
كاتبة روائية وصحفية مصرية مواليد القاهرة نوفمبر١٩٩٩، حاصلة على بكالوريوس تجارة، بدأت بمدونة صغيرة على وسائل التواصل الاجتماعي، كتبت رواية حانة الأقدار ورواية وداعًا للماريونيت.