قريبًا في معرض الكتاب والمكتبات الرواية الأقوى لملكة التشويق
«خلف هذه الأبواب» للكاتبة الإنجليزية روث وير
ترجمة إيناس التركي
«روث وير «أجاثا كريستي جيلنا»… «خلف هذه الأبواب» رائعة. سوف تستمعون بها للغاية.» – الكاتب الأكثر مبيعًا على قائمة «النيويورك تايمز»، ديفيد بالداتشي
«روث وير هي ملكة التشويق» «كيركوس رفيوز»
«خلف هذه الأبواب» رواية تشويق وإثارة مخيفة، ومبنية ببراعة. زُرعت الأدلة خلال الرواية مثل النبتات السامة، التي لا تتعرف عليها إلا بعد فوات الأوان بوقت طويل. لا تثق بأحد في هذه الرواية، باستثناء روث وير. لقد أتت بحكاية آسرة تمامًا، مرة أخرى» جين كيسي، مؤلفة «الحرق»
كانت تبحث عن شيء آخر تمامًا، عندما عثرت على الإعلان بالصدفة. لكنها بدت فرصة لا يمكن أن تفوتها: وظيفة مربية مقيمة، براتب مغري إلى حد مذهل. وعند وصولها انبهرت بالمنزل الفاخر والعريق والمجهز بوسائل الراحة الحديثة كافة، ووقعت في غرام المرتفعات الإسكتلندية الفاتنة، وأحبت هذه الأسرة المثالية.
ما لم تتخيله هو أنها تلج داخل كابوس، سينتهي بطفلة ميتة، وبها في زنزانة منتظرة محاكمة بتهمة القتل.
إنها تدرك أنها ارتكبت أخطاء، لكنها مصرة على أنها ليست مذنبة. على الأقل، ليست مذنبة بارتكاب جريمة القتل. ما يعني أن هناك شخص آخر مذنب.
«خلف هذه الأبواب» رواية تحبس الأنفاس ومليئة بالتوتر بقلم «أجاثا كريستي عصرنا»، وترجمتها إيناس التركي إلى العربية بأمانة وسلاسة مبهرتين.
الكتاب سيتوفر بداية من يوم 26 يناير في المكتبات وجناح دار الكرمة في معرض القاهرة الدولي للكتاب.
شارك
لا يوجد محتوى مشابة
نبيلة عبدالجواد
كاتبة روائية وصحفية مصرية مواليد القاهرة نوفمبر١٩٩٩، حاصلة على بكالوريوس تجارة، بدأت بمدونة صغيرة على وسائل التواصل الاجتماعي، كتبت رواية حانة الأقدار ورواية وداعًا للماريونيت.