وذلكمنخلال اجاباتهعلى اسئلة خاصة ضمن الاستعداداتلفعالياتالحدث الأكبر iRead Awards.
أهمصفةفيالكاتبالناجح؟
تحليل الشخصيات والنظر اليها بمنظور فلسفي يختلف عن الرؤية العادية.
أهمطقوسكفيالكتابة؟
عادة اكتب في غرفة نومي وحيدا دون وجود اي مصدر من مصادر الازعاج.
آخر كتاب قرأته؟
الطنطورية – رضوى عاشور.
إيهرأيكفي iRead Awards الحدث الأكبر لكل كاتب وقارئ؟
اعتقد ان الحدث يعتبر فرصة جيدة للكتاب خاصة الشباب منهم، لتسليط الضوء على اعمالهم، وكذلك رصد افضل ما تم انتاجه خلال عام، فالاعمال الجيدة يضيع كثير منها للاسف وسط غزارة الانتاج وضعف الامكانيات التسويقية لدى العديد من الكتاب الواعدين
توصفمشاركتكفيالحدثبإيه؟
سعدت كثيرا بالمشاركة سواء حالفني الحظ بالفوز بإحدى الجوائز او لم يحالفني، فانا سعيد بالمشاركة، فالتواجد في حد ذاته يثبت تواجدك على الساحة خاصة عندما يكون من موقع مميز، ووجود لجنة تحكيم ذات خبرة في المجال الادبي.
إيهالليألهمكلكتابة “العمل المشارك به في المسابقة“؟
كتابة العمل استغرقت مني ١٦ عاما متقطعة، بداتها متاثرا باحدب نوتردام، وودت ان اكتب قصة في هذا العصر، لكن خلال سنوات كتابتها، تطورت افكاري الشخصية، وقدراتي الكتابية حتى خرج العمل للنور.
أغربرسالةجتلكمنقاريء؟
تأتيني بعض الرسائل تسالني: لماذا اقرا انا كمسلم رواية عن المسيحية !؟ بصراحة اجد السؤال ساذجا، فالعمل ادبي لا كتاب ديني، فلو افترضنا انك تشاهد فيلما اجنبيا هل ترفض مشاهدته لان قصته تدور في كنيسة او معبد بوذي او دير فرعوني، للاسف التعصب الديني طغى على الثقافة واحترام الاختلاف
بتابعردودالأفعالعلىأعمالكإزاي؟
الحمد لله.. حصل على تقييم عدد من القراء على موقع جود ريدز وايضا على صفحتي على الفايسبوك، جميع التعليقات ايجابية حتى الملاحظات السلبية قليلة وجميعها غير مؤثر في القصة بشكل عام، والحمد لله لم اتلقى تقييما أقل من ٤/٥
علاقتكبوسائلالتواصلالاجتماعيعاملةإزاي؟
انا متخصص في ادارة الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، فهي مهنتي الاساسية حاليا التي اعمل بها بشكل يومي، لذلك استطيع ان اؤكد لكم ان مواقع التواصل الاجتماعي قد اصبحت من اساسيات الحياة، وبرغم وجود بعض السلبيات الا ان كل شخص استطاع ان يعبر عن نفسه و يكتب قصته من خلالها.
إيهأكبرعقبةفيطريقالنجاحمنوجهةنظرك؟
الاحباط هو العقبة الاكبر، فطالما امتلك الكاتب الموهبة والطموح والامل كان النجاح في انتظاره، والاحباط هو من يفسد عوامل النجاح بكل سهولة.
نبيلة عبدالجواد
كاتبة روائية وصحفية مصرية مواليد القاهرة نوفمبر١٩٩٩، حاصلة على بكالوريوس تجارة، بدأت بمدونة صغيرة على وسائل التواصل الاجتماعي، كتبت رواية حانة الأقدار ورواية وداعًا للماريونيت.