وأعلنت عن ذلك مكتبة تنمية عبر الصفحة الرسمية لها على فايسبوك:
حكاية عن تاريخٍ ينسدل كبساطٍ مضرج بالعشق والدم، وسحر ينبعث من طيّات الزمن ليطارد الواقع. طبول حرب تدق، وقلوب تُخفق في رحلة بحثها عن مُسبّبات الوجود ومبرّرات الاستمرار، وخاتم قديم يدور بين أصابع الحكّائين في شتّى بقاع الأرض. سوريّة هي أرض الحكايات، وسلمى حائرة بين العاشق والمعشوق؛ بين الماضي الثريّ ممتد الأثر، والحاضر الرمادي المخضّب بالفقد والاقتتال. فهل تعثر سلمى على بوصلة القلب وتقرّر مصيرها؟ هل تستسلم لرمال الماضي المتحرّكة التي تذوب فيها وتُذيبها، أم تترك جسدها لوتر القوس المشدود شطر الغرب؟
ريما بالي كاتبة سورية، درست في جامعة حلب، كلية التجارة والاقتصاد.
غادرت سوريا عام ٢٠١٥ ومقيمة حالياً في مدريد، ومن أعمالها السابقة:
– “ميلاجرو؛ بين طاحونة الحرب ومعجزة الحياة”، الدار العربية للعلوم ناشرون – ٢٠١٦
– “غدي الأزرق”، دار الآداب – ٢٠١٨
– “المنفى؛ أصوات عربية جديدة” شاركت بنص ضمن عدة نصوص نشرت باللغتين العربية والدانماركية، دار سكريمنح بوكس (الدانمارك) – ٢٠١٩
لا يوجد محتوى مشابة
لا يوجد محتوى مشابة