قد يلفت انتباهك اسم الرواية "بداية ونهاية "، ويتركك حائرًا متسائلًا، بداية ماذا؟ ونهاية ماذا؟ وسرعان ما ستتبدد تلك التّساؤلات من خلال سير الأحداث، فتدرك أنّ اسم الرّواية يختصر قصّتنا في كلمتين، ويضعها في إطار مُتقن، رسم كاتبنا من خلاله أحداث قصّته، موضّحا أنّ النّهاية لتلك القصّة ما هي إلّا المصير المحتوم لبدايتنا.
احصل علي نسخة