روائي وصحفي وكاتب سياسي، بدأ مشواره الصحفي مبكرًا جدًا فهو ابن السيدة روز اليوسف واحدة من أشهر الأسماء في سماء الفن والأدب والصحافة والثقافة في مصر،
فقد تولى رئاسة تحرير روز اليوسف بالعام ١٩٤٥، له العديد من المؤلفات الأدبية، التي تحول أغلبها إلى أفلام، وقد حققت نجاح جماهيري كبير، بالإضافة إلى احتلال بعضها قائمة أفضل مائة فيلم،
ويعتبر إحسان صاحب النصيب الأعلى من الروايات التي تحولت لأفلام، مما ساعده على إعادة تشكيل بعض أفكار المجتمع، عن المرأة والحب العفيف، والحب الأول،
حرص على الإطلاع على الأدب والفن الغربي، وحرص على الخروج بأعماله إلى العالمية، وفعلا ترجمت العديد من أعماله إلى لغات كثيرة، وحصل على جوائز عديدة.
ومن أهم أعماله التي حولت لأفلام (لا أنام) التي جسدت فيه دور البطولة السيدة فاتن حمامة، والذي قدمها بصورة مغايرة لملامحها البريئة، وقد انتقد الجمهور وقتها فاتن حمامة، ولم يكن سهلا تقبل هذه الحالة من النضج الفني.
فيلم (في بيتنا رجل) الذي كتبه عن واقعة حقيقية حدثت له، واعتبر واحد من أفضل مائة فيلم عربي في تاريخ السينما المصرية، وأفلام أخرى عديدة مثل (دمي ودموعي وابتساماتي- أنا حرة- الوسادة الخالية- الخيط الرفيع- أين عمري- بئر الحرمان- شيء في صدري- ونسيت أني أمرأة-..وغيرهم).
وقد تم تحويل رواية (لن أعيش في جلباب أبي) لواحد من أنجح المسلسلات سنة ١٩٩٦
وتم تحويل رواية (لا تطفئ الشمس ) إلى مسلسل تلفزيوني ناجح عام ٢٠١٧ وسبق وتم تحويلها لفيلم من بطولة فاتن حمامة وشكري سرحان.
تصنيف روايات الكاتب: إجتماعي/ رومانسي/نفسي/وطني
روائي وصحفي وكاتب سياسي، بدأ مشواره الصحفي مبكرًا جدًا فهو ابن السيدة روز اليوسف واحدة من أشهر الأسماء في سماء الفن والأدب والصحافة والثقافة في مصر،
فقد تولى رئاسة تحرير روز اليوسف بالعام ١٩٤٥، له العديد من المؤلفات الأدبية، التي تحول أغلبها إلى أفلام، وقد حققت نجاح جماهيري كبير، بالإضافة إلى احتلال بعضها قائمة أفضل مائة فيلم،
ويعتبر إحسان صاحب النصيب الأعلى من الروايات التي تحولت لأفلام، مما ساعده على إعادة تشكيل بعض أفكار المجتمع، عن المرأة والحب العفيف، والحب الأول،
حرص على الإطلاع على الأدب والفن الغربي، وحرص على الخروج بأعماله إلى العالمية، وفعلا ترجمت العديد من أعماله إلى لغات كثيرة، وحصل على جوائز عديدة.
ومن أهم أعماله التي حولت لأفلام (لا أنام) التي جسدت فيه دور البطولة السيدة فاتن حمامة، والذي قدمها بصورة مغايرة لملامحها البريئة، وقد انتقد الجمهور وقتها فاتن حمامة، ولم يكن سهلا تقبل هذه الحالة من النضج الفني.
فيلم (في بيتنا رجل) الذي كتبه عن واقعة حقيقية حدثت له، واعتبر واحد من أفضل مائة فيلم عربي في تاريخ السينما المصرية، وأفلام أخرى عديدة مثل (دمي ودموعي وابتساماتي- أنا حرة- الوسادة الخالية- الخيط الرفيع- أين عمري- بئر الحرمان- شيء في صدري- ونسيت أني أمرأة-..وغيرهم).
وقد تم تحويل رواية (لن أعيش في جلباب أبي) لواحد من أنجح المسلسلات سنة ١٩٩٦
وتم تحويل رواية (لا تطفئ الشمس ) إلى مسلسل تلفزيوني ناجح عام ٢٠١٧ وسبق وتم تحويلها لفيلم من بطولة فاتن حمامة وشكري سرحان.
تصنيف روايات الكاتب: إجتماعي/ رومانسي/نفسي/وطني
كاتب صحفي وروائي مصري لأم لبنانية من أصول تركية، ولد في ١ يناير ١٩١٩، خلفيته العائلية المختلطة شديدة التباين، سببت له في البداية حالة من التشتت الذهني، حتى هدأ واستقرت أفكاره، فأمه السيدة روز اليوسف، اسمها الحقيقي فاطمة اليوسف بعد يتمها ربتها عائلة مسيحية، عاشت في مصر بين الفرَق المسرحية لتصبح ممثلة، وتتزوج من مهندس الكباري وابن الشيخ رضوان ربيب الأزهر محمد عبد القدوس الذي تبرأت منه عائلته، ليتفرغ للتمثيل والتأليف ثم ينفصل عن زوجته بعد عامين فقط، لينشأ إحسان ببيت جده، يحضر جلسات جده الدينية، ثم يتوجه لصالون والدته الثقافي.
التحق بكلية الحقوق جامعة القاهرة وتخرج في العام ١٩٤٢، عمل محامي تحت التمرين في مكتب المحامي ادوارد قصيري، حتى ترك المحاماة وتفرغ للأدب والصحافة.
عمل رئيس تحرير لروز اليوسف في العام ١٩٤٥ حتى ١٩٦٤ ، وعمل رئيس لمؤسسة أخبار اليوم عام ١٩٦٦ حتى ١٩٧٤، وعمل رئيس لمجلس إدارة الأهرام من مارس ١٩٧٥ حتى ١٩٧٦ ثم كاتب متفرغ بالأهرام حتى وفاته في ١١ يناير ١٩٩٠.
تزوج من السيدة لواحظ عبد المجيد المهيلمي، وأنجب منها محمد وأحمد، وقد عرفت قصة حبهما بحب (لولا وسان)، فقد عرف إحسان بالوسامة التي تفوق وسامة الممثلين، تتنافس عليه الجميلات بالإضافة لكونه واحد من أهم كتاب عصره، فارس للحب، ومع هذا لم تنافسها أي سيدة أخرى في مكانتها عنده، لذلك اعتبر الجميع السيدة لولا سيدة استثنائية وجد بها إحسان ضالته، فهي من استوعبت تمرده وثورته، سجن بعد ولادة طفلهما الأول، فزارته حاملة رضيعها.
عندما اعتقل محمد ابنهما بعهد السادات، وقف إحسان صامتا يكتم غيظه بقلبه، أما هي اتصلت بوزير الداخلية تبلغه اعتراضها الشديد، لوجود ابنها مع الإخوان المسلمين، وقالت ابني صحفي ينقل مع الصحفيين، وتم الاستجابة لطلبها.
وقد تزوج محمد عبد القدوس من زينب ابنة الشيخ الغزالي، وقد طالب بعض أبناء التيار الإسلامي بإعادة إنتاج أعمال إحسان عبد القدوس بشكل معتدل، فرفض أبناءه ذلك لأنها خيانة لأفكار والدهم.
بدأ إحسان حياته كصحفي وكاتب سياسي، ولم يكن يميل للكتابة الأدبية كتب العديد من المقالات بالطبع متأثرا في ذلك في كونه ابن السيدة روز اليوسف، حتى كتب مقال (العصابة التي تحكم مصر) في عهد عبد الناصر عام ١٩٥٤ وتم التضييق عليه في الكتابة،
فوجد في الكتابة الأدبية متنفسًا، وكانت تلك بداية هذا الإنتاج الغزير.
هو الأديب صاحب الحصيلة الأعلى من الأعمال، والتي حول عدد كبير منها إلى أفلام سينمائية أو أعمال تليفزيونية،
ومثله مثل كل الأدباء وبخلاف نجيب محفوظ، لم يتقبل فكرة أن تنفصل روايته عن المنتج السينمائي، فشارك في كتابة السيناريو والحوار، ومن أعماله الأدبية لم يكن أبدا لها وصانع الحب عن دار روز اليوسف ١٩٤٨، بائع الحب عن دار روز اليوسف ١٩٤٩، النظارة السوداء دار روز اليوسف ١٩٥٢، أنا حرة دار روز اليوسف ١٩٥٤، الوسادة الخالية دار روز اليوسف ١٩٥٥، الطريق المسدود دار روز اليوسف ١٩٥٥، لا أنام ١٩٥٧ دار روز اليوسف، في بيتنا رجل عن دار روز اليوسف ١٩٥٧، شيء في صدري عن دار روز اليوسف ١٩٥٨، عقلي وقلبي عن دار روز اليوسف ١٩٥٩، منتهى الحب عن دار روز اليوسف ١٩٥٩، البنات والصيف عن دار روز اليوسف ١٩٥٩.
وفي العام ١٩٦٠ صدرت لا تطفئ الشمس عن الشركة القومية للتوزيع، زوجة أحمد عن دار روز اليوسف ١٩٦١، شفتاه الشركة العربية١٩٦١، ثقوب في الثوب الأسود كتبة مصر ١٩٦٢، بئر الحرمان الشركة العربية ١٩٦٢، لا ليس جسدك الشركة العربية ١٩٦٢، لا شيء يهم الشركة العربية١٩٦٣ ، أنف وثلاث عيون جزءان الشركة العربية ١٩٦٤، بنت السلطان مكتبة مصر١٩٦٥، سيدة في خدمتك دار المعارف ١٩٦٧، علبة من الصفيح الصدئ دار المعارف ١٩٦٧، النساء لها أسنان بيضاء أخبار اليوم ١٩٦٧، دمي ودموعي وابتساماتي دار الرائد العربي ١٩٧٢، لا أستطيع أن أفكر وأنا أرقص دار الشروق ١٩٧٣.
حديث إذاعي نادر مع إحسان عبد القدوس
عندما تشاهد فيلم في بيتنا رجل، أو تقرأ الرواية ستسأل نفسك سؤال، كيف قبلت العائلة أن تستضيف الهارب، وتعرض نفسها للخطر، وتقبل برجل غريب بين سيدات المنزل،
نعم كل تلك الأسئلة صادفت إحسان لأنه في الحقيقة استقبل الهارب في بيته، فقد فوجئ بإتصال من صديقه الثوري (سعد كامل) يستجير به ليخبئ عنده (حسين توفيق) وهو الشاب الذي قام باغتيال وزير المالية أمين عثمان، عقابا له على خيانته وتعاونه مع الإحتلال البريطاني، وقد تمكن من الهرب بعد إلقاء القبض عليه،
وقتها تم رصد ثروة تقدر بخمسة ألاف جنية نظير الإبلاغ عنه، مما يجعل مهمة إخفائه محفوفة بالمخاطر، فالراديو يذيع بيان عنه كل نصف ساعة، ويحذر من يعاونه أو يخفيه سيحاسب كشريك له.
لم يتخيل أحد أن يوافق إحسان على تلك المغامرة الخطرة، ويخبرهم أنه سيخفيه ببيته الذي تقيم فيه زوجته، خاصة أن منزل إحسان به طباخ وخادمة،
استيقظت الزوجة من النوم ذات صباح لتجد برفقة زوجها غريب تعرفه من صوره، ولم يستغرق الأمر أكثر من لحظة بادلت زوجها النظرات، لترحب بالضيف قائلة (أهلا حسين، أرجوك اعتبر نفسك في بيتك)،
تخفف عن حسين بعطفها وحسن استضافتها مصيبته، وتتقبل من إحسان نزقه وثوريته ولا تلومه ولا تهدده بالعواقب المنتظرة، وتقع الواقعة ويرى بائع اللبن حسين توفيق،
ويفكر إحسان في تهريبه بملابس ضابط شرطة، ويتم التنفيذ، وتحول كل تلك الأحداث الحقيقية لواحدة من أجمل رواياته (في بيتنا رجل).
اقتباسات إحسان ليست مجرد كلمات تم صياغتها بطريقة أدبية، بل هي أفكار تعيد صياغة وجدان المجتمع:
“هذا هو سر تأخر مجتمعنا المجتمع الشرقي كله؛ اننا نعتبر الابنة طفلة حتى بعد أن تصل الى العشرين أو الثلاثين لا نعترف أنها بلغت سن الرشد ولا نطمئن عليها إلا بعد أن تتزوج.. و كأن الزواج هو شهادة ميلاد البنت. الشهادة التى تعترف بشخصيتها المستقلة بالنسبة لأهلها، في حين أن المجتمعات المتقدمة تُحمل الابن أو الابنة المسئولية كاملة منذ سن السادسة عشرة. بل أن من حق الأب أن يمتنع عن الإنفاق على أولاده بعد هذه السن.. و لذلك فالشعوب هناك اكثر تقدما منا لان الافراد يتحملون مسؤولية أنفسهم فى سن مبكرة.. و يمارسون الحياة قبل ان نمارسها ..أن كثيرا من عباقرة التاريخ بدأوا حياتهم و هم يبيعون الصحف فى الشوارع و هم اطفال.. و من ثمن بيع الصحف يشترون العلم و يدخلون المدارس.”
“فالإنسان الحر حر في أن يحب ما يشاء أو من يشاء ، ولكنه عندما يحب أو عندما يؤمن فإنما يتنازل عن حريته في سبيل حبه وإيمانه”
“إن الذين يضعون العقل في خدمة الروح يصلون إلى الإيمان ،، والذين يضعون الروح في خدمة العقل ،، يحتارون ويتعبون”
“إن هذه الوجوه الأفريقية أشبه بالليل، لا تستطيع أن ترى ما فيه من جمال إلا بعد أن تتعود عيناك على النظر فيه، وعندما تستطيع أن ترى في الليل تكتشف مافيه من جمال.”
“لم يشعر أبداً بالفقر إلا اليوم.. إلا هذه الساعة.. عندما عرف أن أحلامه التي عذبته وأضنته وأنهكت قواه ، يستطيع غيره أن يحققها لأنه يستطيع أن يدفع ثمنها.”
“إن الذين يبحثون عن الراحة في مكان هادئ، مخطئون.. الهدوء لا يريح.. بالعكس.. إنه أكثر إرهاقا للأعصاب وللعقل من الضجيج.. فالراحة الحقيقية هي أن ترتاح من نفسك.. أن تجد ما يشغلك عنها.. وكل حياتك.. كل دنياك.. كل ما يحيط بك.. كل ذلك هو في داخل نفسك.. ومتاعبك ومشاكلك في داخل نفسك.. فإذا لجأت إلى مكان هادئ بعيد، فأنت تبتعد عن دنياك الخارجية، ولكنك لا تبتعد عن دنياك الداخلية التي تعيش فيها كل متاعب الدنيا الخارجية.. لأن الهدوء يتيح لك فرصة أكبر لمواجهة نفسك.. فإذا بك تجد عقلك مشغولا، وأنت على ثلاثة آلاف ميل من مكتبك، بنفس المشاكل التي ينشغل بها عقلك وأنت جالس في مكتبك.. ويلم بك الصداع، وتتوتر أعصابك.. وكأنك لست في اجازة.. وكأنك لا ترتاح!”
“إن الغريب أكثر إخلاصاً من الصديق القريب ، لأنه يبتعد قبل أن يتعرض إخلاصه للذبول.. والراحة الكبرى هي أن تلقي بقصتك في أسماع غريب ، فكأنك بذلك تلقين بها في البحر ، فبعده عنك يطمئنك بأنه لن يستغل هذه القصة يوماً فيما يؤذيك.”
أعماله خارج العالم الأدبي
خارج الوسط الأدبي هو محامي وعمل فترة بمكتب ادوارد قصيري، ولكنه أفصح عن فشله في المحاماة الذي غطى عليه، إما بالصوت العالي والمشاجرة مع القضاة، أو بالفكاهة، حتى انكشفت حيلته وأنتهى أمره
وبالإضافة للكتابة الأدبية، هو كاتب سياسي بالأساس، وصحفي، وشغل رئاسة تحرير روز اليوسف وأخبار اليوم والأهرام، مما يجعله مسئول عما تقدم تلك الصحف من محتوى خلال فترة رئاسته.
تعرض إحسان عبد القدوس للسجن والاعتقال مرات عديدة.
تعرض لمحاولات اغتيال عديدة.
بحكم وجود إحسان بطبقة المجتمع الراقي ككاتب، فقد تعرف على كثير من السيدات كنا يلجأن إليه ويصارحوه بمشكلاتهم، ومنها استوحى أغلب رواياته، فبطلاته عادة من سكان مصر الجديدة والعباسية أو رواد نوادي معينة.
صاحب تلك الكتابات الجريئة شاب خجول منطوي خرج من شرنقته على يد زوجته
وجه رسالة لعبد الناصر ينفي فيها عن نفسه صفة الإلحاد، وقال أنه على خلاف ما يظن الجميع يصلي، لأنه يشعر أنه أفضل عندما يصلي.
يعتبر إحسان هو من صنع نجومية نبيلة عبيد، عندما قدمها في الراقصة والسياسي، و العذراء والشعر الأبيض.
عمل مع كبار المخرجين مثل صلاح أبو سيف وحسين كمال، وأهم النجمات مثل فاتن حمامة وماجدة ولبنى عبد العزيز وزبيدة ثروت، وقد كانت السيدة لولا زوجته صديقة لكل بطلات عمله.
قال إحسان لولا (لولا) ما تفرغت للكتابة، وخرج هذا الكم الهائل من الأعمال.
محمد ابن إحسان عبد القدوس صحفي تم سحله على باب نقابة الصحفيين بأحداث ثورة يناير، واعتبرت الصور من أيقونات ثورة يناير.
تصنيف رواياته
إجتماعي/ رومانسي/نفسي/وطني
أشهر شخصية في رواياته
يصعب اختيار شخصية واحدة بعد هذا الكم الرهيب من الأعمال، إلا أن نادية لطفي بطلة “لا أنام” لها خصوصية شديدة، لدرجة إطلاق الأسم بعد ذلك على الوجه الجديد بولا محمد لتعرف بالفنانة نادية لطفي التي نعرفها جميعا اليوم، جسدت هذه الشخصية على الشاشة السيدة فاتن حمامة، شخصية شريرة جدًا ولكنها لا تقصد كل هذا، هي فتاة رقيقة بريئة الملامح، انفصل والديها، وتفرغ والدها لتربيتها، فتتعلق به تعلق مرضي، ليناقش إحسان من خلالها عقدة إلكترا.
كتب إحسان عبد القدوس
أهم مؤلفاته:
اسم الكتاب | دار النشر | سنة النشر |
لن أعيش في جلباب أبي | مكتبة غريب | ١٩٨٢ |
يا عزيزي كلنا لصوص | مكتبة غريب | ١٩٨٢ |
وغابت الشمس ولم يظهر القمر | مكتبة غريب | ١٩٨٣ |
رائحة الورد وأنف لا تشم | مكتبة غريب | ١٩٨٤ |
ومضت أيام اللؤلؤ | مكتبة غريب | ١٩٨٤ |
لون الأخر | مكتبة غريب | ١٩٨٤ |
الحياة فوق الضباب | مكتبة مصر | ١٩٨٤ |
لا يوجد محتوى مشابة
لا يوجد محتوى مشابة