كتاب شفتاه للمؤلف إحسان عبد القدوس .
هو كاتب وروائي مصري يعتبر من أوائل الروائيين العرب الذين تناولوا في قصصهم الحب البعيد عن العذرية
التى لم أقرأ في حياتى مجموعة قصصية متكاملة مثلها فهى تشمل قصص من الصحراء ومنها من الريف ومنها من خارج مصر وتشمل مجموعه من القصص الروائيه حكاوى منها عن الحياة المادية الصاخبة ومنها حكاوى عن الحب العذرى وحب الجنس والشهوات و ما يمر بيه الطرفين من ألم ورغبه وحب وحكاوى عن عادات وتقاليد خاطئه نكتسبها ونمارسها لأنها موروثة عن اجدادنا و حيوات قبلنا ،
بلا تفكير فى سؤال لماذا نمارس هذه العادات و التقاليد ؟!
إنه بدوره نقل لنا ما نمر بيه بوسيلة اوراق و قلم فهو لم يأت بشخصيات مثاليه مثلما أرى فى معظم الروايات إنما آتى بشخصيات من الواقع وتحدث في ما تمر بها من نقلات نفسية وتحدث عن كل نفس كما لو كانت هو كل شخصية من هذه الشخصيات كما ان لغته راقية للغاية فهو ينتقل بين الفصحي والعامية في سلاسة ويسر بحيث لا تدرك ولا تستطيع ان تتذكر متى تحدث بالفصحى ومتى انتقل الى العامية كما هى ملهمة لأفكار دراميه.
توضيح للمجتمع إن عند الفتيات و السيدات إصراراً و عزيمه وصبراً للوصل لغايتهم ولو بعد حين .
وهو بدوره نقل لنا جميع ما يريد أن يقوله وأن ما يكتُب 163 كتاباً فالأكيد أنه كان يملك الكثير والكثير ليخبرنا بيه ويرسله بين أيدينا .
كما أن الرئيس المصري السابق جمال عبد الناصر قد أعترض علي روايانات التى تتكلم عن البنات والصيف والتي وصف فيها حالات الجنس بين الرجال والنساء في فترة أجازات الصيف، ولكنه لم يهتم لذلك بل وأرسل رسالة الي جمال عبد الناصر يوضح له أن ما يرويه من قصص فهو من وحي الواقع بل أن الواقع أقبح و أبشع من ذلك وهو يكتب هذه القصص أملاً في إيجاد الحلول يوماً ما .
تمكن هذا الكاتب من أن يدمج التفاصيل واحده تلو الأخرى لتتسرب فى أعماقنا وترسخ ف عقولنا ولا تبتعد عن قلوبنا فلا نصدق أنه واقع لأننا نطمح ف الخيال دوما ومن منا لا يفعل ربما لأنه يأخذنا إلى أماكن لا يمكن نتواجد بها أو أشخاص لا يمكننا حتى أن نشم رائحتهم أو لأشياء لايمكن لها أن تحدث فيهدىء بالنا لتواجدنا فى هذا العالم اللانهائى أو ربما لأن الواقع يكشف ستائره عنا أم لأنه قاسى حد خنق أعناقنا فهو يحفر بقلمه وكأنه يدخل بأعماق الجسد لترى كل نفس عما يسكنها .
كتاب شفتاه للمؤلف إحسان عبد القدوس .
هو كاتب وروائي مصري يعتبر من أوائل الروائيين العرب الذين تناولوا في قصصهم الحب البعيد عن العذرية
التى لم أقرأ في حياتى مجموعة قصصية متكاملة مثلها فهى تشمل قصص من الصحراء ومنها من الريف ومنها من خارج مصر وتشمل مجموعه من القصص الروائيه حكاوى منها عن الحياة المادية الصاخبة ومنها حكاوى عن الحب العذرى وحب الجنس والشهوات و ما يمر بيه الطرفين من ألم ورغبه وحب وحكاوى عن عادات وتقاليد خاطئه نكتسبها ونمارسها لأنها موروثة عن اجدادنا و حيوات قبلنا ،
بلا تفكير فى سؤال لماذا نمارس هذه العادات و التقاليد ؟!
إنه بدوره نقل لنا ما نمر بيه بوسيلة اوراق و قلم فهو لم يأت بشخصيات مثاليه مثلما أرى فى معظم الروايات إنما آتى بشخصيات من الواقع وتحدث في ما تمر بها من نقلات نفسية وتحدث عن كل نفس كما لو كانت هو كل شخصية من هذه الشخصيات كما ان لغته راقية للغاية فهو ينتقل بين الفصحي والعامية في سلاسة ويسر بحيث لا تدرك ولا تستطيع ان تتذكر متى تحدث بالفصحى ومتى انتقل الى العامية كما هى ملهمة لأفكار دراميه.
توضيح للمجتمع إن عند الفتيات و السيدات إصراراً و عزيمه وصبراً للوصل لغايتهم ولو بعد حين .
وهو بدوره نقل لنا جميع ما يريد أن يقوله وأن ما يكتُب 163 كتاباً فالأكيد أنه كان يملك الكثير والكثير ليخبرنا بيه ويرسله بين أيدينا .
كما أن الرئيس المصري السابق جمال عبد الناصر قد أعترض علي روايانات التى تتكلم عن البنات والصيف والتي وصف فيها حالات الجنس بين الرجال والنساء في فترة أجازات الصيف، ولكنه لم يهتم لذلك بل وأرسل رسالة الي جمال عبد الناصر يوضح له أن ما يرويه من قصص فهو من وحي الواقع بل أن الواقع أقبح و أبشع من ذلك وهو يكتب هذه القصص أملاً في إيجاد الحلول يوماً ما .
تمكن هذا الكاتب من أن يدمج التفاصيل واحده تلو الأخرى لتتسرب فى أعماقنا وترسخ ف عقولنا ولا تبتعد عن قلوبنا فلا نصدق أنه واقع لأننا نطمح ف الخيال دوما ومن منا لا يفعل ربما لأنه يأخذنا إلى أماكن لا يمكن نتواجد بها أو أشخاص لا يمكننا حتى أن نشم رائحتهم أو لأشياء لايمكن لها أن تحدث فيهدىء بالنا لتواجدنا فى هذا العالم اللانهائى أو ربما لأن الواقع يكشف ستائره عنا أم لأنه قاسى حد خنق أعناقنا فهو يحفر بقلمه وكأنه يدخل بأعماق الجسد لترى كل نفس عما يسكنها .